الصفحه ٢٢٤ :
البنادقة على ما يظهر من الشاميين وانتقل إلى الغرب ثم تنوسي عمله عندنا. وكان
يرتفع من فلسطين خلال القرون
الصفحه ١٢٦ : . وكذلك تقبس غيرها بعض ما ألفته في هذا الشأن. من ذلك أن الرقص الاسباني
إلى اليوم لم يبر بعد خمسة قرون من
الصفحه ١٨ : ولي قضاء
دمشق في خلافة عثمان مات (سنة ٣٢) وأول من أحدث رواية القرآن بدمشق هشام بن
إسماعيل وبفلسطين
الصفحه ١٨٦ : له رقة البقر البلدي
وهو أكثر منه تحملا للحر والقر والجوع والتعب. ونسبته للمجموع ١٥ في المئة تقريبا
الصفحه ١٢٩ : من التمثيل عند الترك ، وإن لم يكن من اختراعهم باسم (قره
كوز). والتمثيل أجدى على أبنائنا وبناتنا من
الصفحه ١٦٣ : معادن تستعمل للصبغ وفي جبل
بارسال من أعمال كلز معدن مرمر أصفر.
وكان في قرية
يعفور من عمل دمشق معدن فضة
الصفحه ١٩٤ : فيخسر بيت المال. وإذا باعت
العشر بالمزاودة العلنية من ملتزمين فهم لا يقدمون على سوى قرى الفلاحين
الصفحه ١٤١ :
(٥) إقليم الصحراء
وتتناول ما نسميه بادية الشام أي الأصقاع الواقعة شرق المعمور من دمشق تنبت فيه
بعض
الصفحه ٢٢٨ : تضاهي أحسن ما يعمل من نوعها في الأقطار الأخرى. ويأتي بعدها صناعة السجاد
والطنافس ، وتعمل في قرى حمص
الصفحه ١٧١ : (بعض قرى الساحل والسهول الشرقية القريبة من البادية). ومن المعلوم أن
بناء هذه الأنواع الثلاثة يعد جيدا
الصفحه ١٥١ : يجود
في جادية في قرى البلقاء والجادي هو الزعفران. ولم تكن عنايتهم بالنخيل أقل من
عنايتهم بالزيتون
الصفحه ١٢٤ : تناول عامة مدن الشام. أما القرى والبوادي فقد اكتفت
بالأزجال ، والزجل نوع من الشعر محدث يصفون فيه أيامهم
الصفحه ١٣١ : بقعة وأوفر سكانا من المدن
والحواضر ، ولا نعلم مقدار سكان الشام في القرون التي سبقت الإسلام ولا في
الصفحه ١٧٥ :
هذه هي أهم غابات
الشام وثمة غابات ومحتطبات لا كبير شأن لها اليوم لما لحقها من الأذى بسبب انكباب
الصفحه ٧ : والرابع ، أما في القرون الأربعة التالية فضعفت حالة الشعر أكثر من
ذلك بما لا يقدر ، وأصبح نظما لا شعرا فقد