الصفحه ٢٦٥ : من وارداتها لكن التحسن مطرد في حالتها ويؤخذ من تقري
إدارة الجمارك والمكوس والتجارة أن مجموع واردات
الصفحه ٢٤ : الدين على علم الطب ، وكان من الأطباء في القرنين الأول
والثاني زمرة صالحة مختلفة مذاهبهم منهم الحكم ابن
الصفحه ٩٠ : الفنون وقيل إن العرب أطلقوا عليها اسم «الآداب
الرفيعة» هي الصنائع التي من شأنها إدخال السرور بجمالها
الصفحه ٩٧ :
قلّدني منه
أمانه
قال قل للملك
الصا
لح أعلى الله
شانه
يا عماد الدين
الصفحه ١٠٦ : : ولا نعلم هل كان للعرب قبل الإسلام طرز من البناء
الخاص بهم ، لأنه لم يبق من الزمن السابق للإسلام سوى
الصفحه ١٠٧ :
جمدوا على ما فهموه من الشريعة ، والتصوير عارض على الملة غير مغروس في فطرتها ،
ولكن المسلمين تطوروا بطور
الصفحه ١٦٥ : ا ه. ويجري الماء إلى
الحمامات من أربع عيون حارة وأهمها ما بناه إبراهيم باشا المصري وهو في الشمآل
ويعرف باسمه
الصفحه ١٧٦ : يسقى من نهر الجالوت ثم سهل عكا ثم ضواحي
مدينة يافا حيث يسقى نحو ٢٠٠٠ هكتار من شجر البرتقال والليمون
الصفحه ١٩٩ : الفحم
الحجري وبعض الأصباغ. وكانت الشام منذ عرف تاريخها مشهورة بصناعاتها لتوفر موادها
المستخرجة من سطح
الصفحه ٢١٠ :
الثياب ومنها ما
يسمى بالعرف بالبيرو (مكتب) وهو عبارة عن أربعة دروج كبيرة فوقها درجان صغيران
ويصنع
الصفحه ٢١١ : من هضاب
بيروت الجميلة في حي الأشرفية ، في مكان بعيد عن مركز حركة هذا الثغر ، يطل على
سفوح لبنان
الصفحه ٢٥٨ :
تقتضيه هذه الجباية، وعلى أثر ذلك اجتمع عدد كبير من تجار دمشق وتفاوضوا قضية هذه
الحواجز وأضرارها على
الصفحه ٢٦٢ :
وقد تبين أن فرنسا وإنكلترا هما في
الدرجة الأولى بالنسبة للصادرات إلى الشام ويأتي بعدهما من إيطاليا
الصفحه ٢٦٩ :
على تنوع ضروبها
والآلات الرافعة للماء وأدوات الزراعة الحديثة والجوخ.
وأهم ما يرد من النمسا
الصفحه ١٢ : قيصر الفقراء المتخرجين في مدرسة بيروت
من الرسوم تنشيطا لهم. وقد خربت مدرسة بيروت قبل الإسلام بالزلازل