الصفحه ٨٦ :
النقل والاحتذاء من أفكار الغربيين ، أي عارفا بلغة أو لغتين من لغات السياسة
والعلم ، وأن يكون ممن عانى
الصفحه ٨٩ : عجيبا لمن كان من أهل دين صاحب الجريدة
والمجلة أو على مشربه السياسي!. أو يكون ممن يتوقع منه أن يكتب له
الصفحه ١١١ :
نور من الأصباغ
مبتهج ولا
نور وأزهار ولا
أزهار
ومنها
الصفحه ١٩٢ :
النشاء ـ يصنع في
الشام لا سيما في دمشق وحلب مقدار من النشاء لاستهلاكه وقاعات النشاء في دمشق
معروفة
الصفحه ٢٣٥ : المتواصلة بين الممالك
الصغرى التي كانت تنازع هذا القطر. فأضاع بها مكانته ، خصوصا منذ تخلصت مصر من
نفوذ
الصفحه ٢٤٧ :
وقد أقام لهم
البنادقة فيها منذ عهد المماليك قناصل من الدرجة الأولى وكان البنادقة يتاجرون من
الصفحه ٢٣ : مائتي
سنة وآخر من عمل بمذهبه أحمد بن سليمان بن حذلم قاضي الشام وعمل أهل الأندلس
بمذهبه أربعين سنة ثم
الصفحه ١٠٠ : .
إبراهيم شامية. فريد الأطرش. وغيرهم ممن جعلوا الموسيقى حرفة أو للتسلية في
خلواتهم ومنهم من كانوا صلة بين
الصفحه ١٤٠ :
(١) أقليم الغور
أي شواطىء الأردن وهو يمتد من بحيرة الحولة شمالا إلى بحيرة لوط جنوبا ، أي أراضي
الصفحه ١٧٨ : والأبازير بلا ري في أقاليم الشام كافة.
ولهذا يستدل من
وجودها في أرض على كونها مما يمكن إسقاؤه. وأنواع
الصفحه ٢٠٢ : لا رجل دمشقي
اسمه عبد المجيد الأصفر من أهل هذه الصناعة ، فاخترع القماش المعروف بالديما فحال
دون
الصفحه ٢٠٣ : جميل فيها ، واشتهرت مدن الشام
بإتقان تلك الصناعة ، ومنها دمشق وحلب وحمص وحماة وطرابلس ، وأشهرها المسماة
الصفحه ٢١٣ :
بعض الأشجار على
جانبيها ويبلغ طولها نحو كيلومترين.
هذا ما رأيته في
معامل السيوفي من النظام الذي
الصفحه ٢٥٧ : وصدمة قوية أُصيبت بها الأسواق فكانت
من بوادر الضيق وحدوث الأزمات الاقتصادية للأسباب التالية:
أولاً: إن
الصفحه ٢٦٠ :
العامل الاقتصادي:
ويقال على وجه الإجمال: إن الحاجز
الجمركي بين القسم الشمالي والقسم الجنوبي من