الصفحه ١٥٧ : وسبعون خطوة باع منها عشرين قنطارا باثنين
وعشرين ألف درهم وذلك سنة خمس وستين وستمائة وهذا لم يسمع بمثله
الصفحه ٢٠٠ :
الغزل والحياكة
والنساجة :
كانت النساجة
والحياكة والغزل راقية في معظم ما عرف من أدوار الارتقا
الصفحه ٢٠٧ :
بأحذيتهم من الغرب جاهزة وخصوصا النساء يرينها ألطف شكلا وأدق صنعة ويقبلن عليها
وإن كانت أغلى قيمة وأقل متانة
الصفحه ٢٠٩ :
وما يسمونه الصلب
وغيره من أبواب ونوافذ غاية في الإتقان. ومن صنع النجارين أيضا قديما الصناديق
الصفحه ٢٥٩ :
عن الفلسطينيين كما
أن الفلسطينيين يحسبون أنفسهم قسماً من الشعب السوري العربي فجميعهم لا يرضون بوجه
الصفحه ٢٦٦ :
الصندوق. وكسدت تجارة
الخمور الصادرة وقل الوارد منها ٧٨٥٠ ج م وصدر من الصابون ٥٨٥٥ طناً قيمتها
الصفحه ٥ : للممخرقين والمعطلين والمتهوسين بمسائل الكشف والولاية
من علماء الرسم ، وليس الغرض من العلوم كما قال ابن ساعد
الصفحه ١٣ : ٥٣٨ وتوما الحرقلي نشأ في
دير ترعيل قرب حلب وتلقى العلم في قنسرين وقد ترجم الأناجيل وغيرها من الأسفار
الصفحه ٥١ : الأديب (٨٩٠) له عدة تآليف منها الدر المنتخب في تاريخ حلب طبع مختصره.
وأحمد السرميني الحلبي الفلكي (٨٢٤
الصفحه ٥٦ :
وتآليف (١٠٧١).
ومحمود البيلوني الحلبي كان إذا تكلم في فن من العلم يقول سامعه لا يحسن غيره (١٠٠٧
الصفحه ٧٣ : بعض
المسلمين يكتبون التركية كأهلها وشعورهم تركي صرف ولم ينفعوا الشام بشيء كثير من
علمهم ، نشاهد كثيرين
الصفحه ٧٤ :
وتعريفهم إلى رجال
غير رجالهم. والعاقل من حرص على نفع أمته قبل كل نفع ، وانتفع بما عنده قبل أن
الصفحه ٧٨ : مدرسة للآداب وأخرى للعلوم وثالثة
للإلهيات ، وبذلك تتم فروعها وتنبعث منها أنوار الحكمة المشرقية والمغربية
الصفحه ١٠٣ : الخشية أخذت مسألة التصوير تنحل شيئا فشيئا ويعمد
إلى ما فيه مصلحة منه. ذكر المقريزي أن الرسول عليهالسلام
الصفحه ١٦٧ :
كما عرفت منذ القديم لا نظام فيها ولا أبنية للمستحمين حواليها. وقد عرف من تاريخ
الرومان أنهم كانوا