الصفحه ٢٣٦ :
والحرير والعبيد السود والحيوانات النادرة ولا سيما القرود فكانت تجلب إلى
الإسكندرية من طريق البحر الأحمر أو
الصفحه ٢٤٣ :
المشرق برا وبحرا
، ويجلبون من الغرب الخدم والجواري والغلمان والديباج وجلود الخز والفراء والسمور
الصفحه ٢٤٩ :
عمل أوربة ،
وألبسة حريرية من صنع دمشق وحلب ، وبضائع منوعة ومصنوعات خشبية وصدفية ونحاسية ،
وبسو
الصفحه ٢٥١ :
جميع أهل الأديان
من الشاميين ، ولم يلبث نطاق الهجرة أن توسع ، وما نراه في اللبنانين الشرقي
والغربي
الصفحه ٢٥٥ :
النقل والمركبات
والسيارات ، فكانت أسعار الحاجيات تختلف اختلافا بينا في بلاد الشام القريب بعضها
من
الصفحه ٧٥ : اللغة العربية في مدارس الحكومة ، وكان يندر بين من تخرجوا في هذه المدارس من
يعاني الصناعات الحرة ، ومعظم
الصفحه ٨٣ :
حتى في فهم ما
انتدبو إليه ، فكانت تنكشف أعمالهم منذ أول يوم يسبحون بحمد من استهووهم.
وبعد
الصفحه ١١٨ :
البناء :
قالوا : إن علم
المباني فن من الفنون الجميلة بل هو أحسنها ، إذا قارنا بينه وبين الموسيقى
الصفحه ١٥٢ : . الزعرور ، والزيتون فيه الغاية في الكثرة ،
ومنه يعتصر الزيت وينقل إلى أكثر البلدان وغير ذلك. وبأغوارها
الصفحه ٢٥٦ :
فارتفعت أسعار
العقارات والمزارع ، وشعر الناس بكثرة النقد الذهب في أيديهم حتى كان المشتري لا
يجد من
الصفحه ٣٤ :
عليه ويعجبون
ويترنمون بسماعه ، وكان من أهل بيت صلاح الدين الشعراء المفلقون ، ومما عني به نور
الدين
الصفحه ٨٥ : وتذوقوا لماظة من
العلوم التي لا يسع صاحب جريدة ومجلة جهلها. ومعظم من لم يخادنهم التوفيق أخفقوا
لأسباب
الصفحه ٩٤ :
امنعوهم فقال أبو
عبيدة : يا أمير المؤمنين هذه سنتهم ، أو كلمة نحوها ، وإنك إن منعتهم منها يروا
أن
الصفحه ٩٦ :
عصورهم ، ومنهم
أبو المجد بن أبي الحكم من الحكماء المشهورين من أهل القرن السادس ، كان يعرف
الموسيقى
الصفحه ١٠١ : نابغة فيه أوائل القرن عبده زرزور وكل من في حلب اليوم خريجوه
وتلاميذه ا ه. ومن الموسيقيين الحلبيين أيضا