الصفحه ٢٦٨ :
ملايين دينار ذهبي
مسانهةً وغالب ذلك من الأشياء الكمالية التي تقتضيها حالة الحضارة والترف، فمن أهم
الصفحه ٨ :
صاحب المثل السائر وغيرهما من كتاب الدولة أخذت تضيق حلقة الكتابة وهي احتذاء مثال
المجودين من القدما
الصفحه ٢٠ :
باقية بقاء الدهر
، فقد «أمر باحضار جماعة من فلاسفة اليونانيين ممن كان ينزل مصر وقد تفصح بالعربية
الصفحه ٢٨ :
ذكر الثعالبي من
شعراء الشام المحدثين العتابي ومنصور النمري والأشجع السلمي ومحمد بن زرعة الدمشقي
الصفحه ٧٢ : المقتدرون من الناس يلقون
بأولادهم لأي مدرسة كانت ليأخذوا العلم منها ، ودبت الغيرة في نفوس المسلمين
فأنشأوا
الصفحه ٨٢ :
علمتهم أن وراء
حياتهم المادية حياة معنوية. لا تبقي لهم مادياتهم بدون الأخذ بحظ وافر منها،
علمتهم
الصفحه ١٠٢ :
التدمريون فأجادوا
في تصويرهم وكانوا ينقشون على القبور صور من دفن فيها من الرجال والنساء ، مثل أهل
الصفحه ١٠٥ : فانه يغلب على ظني أن الشريعة الإسلامية أبعد من أن تحرم وسيلة من أفضل
وسائل العلم ، بعد تحقيق أنه لا خطر
الصفحه ١١٢ :
فاضلا في العلوم
الرياضية فعمل له كرة من الخشب مدهونة ، رسم فيها جميع الكواكب المرصودة. وذكر ابن
الصفحه ١١٣ :
الشمع أيضا أحدهما
أطول من القصر المقدم بنحو أربع أذرع والآخر دونه مشتملين على ما تقدم وعلى صور
الصفحه ١٥٦ :
منظرا وذوقا ، ولو
نظم جوهره لكان طوقا ، كأنما خرط من الصندل ، وخلط بالمندل ، وجمد من الثلج والعسل
الصفحه ٢١٩ :
برونقها تدهشك كما
يدهش الداخل إلى متاحف الآثار المصرية من نقوش بيبان الملوك وبني حسن وسقارة
الصفحه ٢٢٢ : ، فدثروا ودثرت معهم منذ أكثر من قرنين. أخبرني أحد أساطين العلم أنه رأى
القيشاني في جامع الدرويشية بدمشق
الصفحه ٢٢٣ :
فرنسا ، ومنها
انتقل إلى جميع أوربا ، فلدمشق على فرنسا بل على المدنية بأسرها ، الفضل الأول في
تعليم
الصفحه ٢٣١ : . ونحن كنا بالطبع نريد أن ينتفع به من يعمل ويعرف. وهكذا ضاع الوقت في
المجادلة على غير طائل ولم نتقدم شبرا