الصفحه ٢٢٤ :
البنادقة على ما يظهر من الشاميين وانتقل إلى الغرب ثم تنوسي عمله عندنا. وكان
يرتفع من فلسطين خلال القرون
الصفحه ٢٢٧ :
اقتناء هذه
المصنوعات ويحببها إليهم كونها من الأرض المقدسة.
وتفرد أهل بيت لحم
منذ قرون بصنع أدوات
الصفحه ٢٢٩ : مهمة في حمانا وبكفيا وزحلة وبعض قرى بيروت الساحلية وتعمل منها كميات عظيمة
في فلسطين ودمشق وحلب. وقد
الصفحه ٢٤٤ : .
التجارة في القرون
الوسطى :
كانت مراكب باري
تسافر إلى مواني الشام قبل الحرب الصليبية وقد عقد أمراء سالرن
الصفحه ٢٤٦ : بدأ اللاتين بزيارة دمشق وبقية الشام ، وكانت حال التجارة في
الدور الثالث من أدوار القرون الوسطى في دمشق
الصفحه ٢٧٦ : ................................................................ ٢٣٩
التجارة في القرون الوسطى................................................... ٢٤٤
التجارة في
الصفحه ٩ : كانت الطباعة في القرون الحديثة أهم اختراعاتها في نظر العلم. قال
بورتر : لا يستحق الذكر من علوم
الصفحه ١٠ : الفلسفة
وتوفلس صاحب الحجج في قدم العالم.
واشتهر في هذه
القرون الأولى هرمپوس البيروتي تلميذ فيلون المؤرخ
الصفحه ١١ : الرومان من خريجيها مدة أربعة قرون ، وكان اثنان من
تلامذتها من جملة أعضاء المجمع الذي ألفه الامبراطور
الصفحه ١٧ :
القرآن بلسانهم.
فتح العرب الشام
ولم يحملوا إليه غير دين يبعد عن الشرك وعبادة الأصنام ، وغير بلاغة الشعر
الصفحه ١٨ : ولي قضاء
دمشق في خلافة عثمان مات (سنة ٣٢) وأول من أحدث رواية القرآن بدمشق هشام بن
إسماعيل وبفلسطين
الصفحه ٢١ : قرائحهم وعقولهم.
وبفضلهم تيسر للحضارة الإسلامية في القرون الوسطى التي عاونت فيها أيد أخرى أن
تكون ذات وحدة
الصفحه ٢٢ :
النجوم المنسوب
إلى هرمس الحكيم ، وكان مطمح نظر المدونين ضبط مقاصد القرآن والحديث ومعانيهما ثم
الصفحه ٢٧ :
والفقه ، فطلع القرن الرابع وقد ظهر فيه الأدب العربي في مظهر عظيم لم يسبق له عهد
بمثله ، ولا جاء في القرون
الصفحه ٣٠ : ، ورشأ بن نظيف بن ما شاء
الله المقري ، وهذا كان أول من أنشأ في دمشق دارا للقرآن في حدود سنة ٤٤٤ والخطيب