الصفحه ١٢٦ : أدوارهم. والرقص أو
الزفن كان عند العرب على ما يظهر على الطراز الذي هو عليه اليوم عند العرب سكان
القرى
الصفحه ١٤٢ : الخمور واللوز وغيرها لا تخرجها القرى
المجاورة لها.
ومن مدارس الزراعة
التي نفعت بعض أبناء سورية وفلسطين
الصفحه ١٤٥ :
المعارف مدارس
ابتدائية في بعض القرى الكبيرة فدخلت المدنية قليلا وزادت النفوس زيادة محسوسة ،
وربما
الصفحه ١٤٩ : ء وزروعها
كذلك لا تسقى إلا نابلس فإن فيها مياها جارية. وقال ياقوت : إن ياسوف من قرى نابلس
توصف بكثرة الرمان
الصفحه ١٥٤ : خلف وادي جهنم ويسمى
عند أهله تنوب Sapin على أن في جبال قره مورط إحدى شعاب
جبل اللكام من عمل أنطاكية
الصفحه ١٥٩ :
ز معا والخلاط (٨) والأجبان
ومن البيض
والمخلل ما تع
جز عن جمعه قرى
حوران
الصفحه ١٦١ : الجبال وبطون الأودية ، لا سيما في أرجاء البترون وكسروان
والمتن وفي قرية دومة وبيت شباب وفي عكار ومشغرة
الصفحه ١٦٦ :
وحمة زرقا معين في
شرقي الأردن تبلغ درجة حرارتها ١٤٢ بميزان فارنهيت والمالح في قرية تياسير في غور
الصفحه ١٧٩ : الأمطار. وتنبت في قلمون وجيرود وكثير من
القرى الشرقية القريبة من البادية. ويختلف مقدار ما يرد منها إلى
الصفحه ١٨٠ : وداريا بالقرب من دمشق وفي زحلة
وبحمدون وحمص وتلبيسة بالقرب من حمص وفي حلب الخ. ولا تخلو قرية من قرى لبنان
الصفحه ١٨٥ : على إثارة الأرض بها. وتحمّل أثقالا في المناطق الجبلية
الوعرة المسالك كوادي التيم والقرى الجبلية من
الصفحه ١٩٠ : تزبيب العنب الدربلي في جيرود والرحيبة والريحان ودومة ،
ويليه زبيب الصلت. ويصنع الزبيب في كل القرى التي
الصفحه ١٩٦ : بلا ربا وكانت تستوفي من غلات الأرض نسبة
أقل منها في قرى الوجهاء ، رجحت حالة الفلاح في أملاك الدولة من
الصفحه ٢٠٤ :
التي يلبسها الفلاحون ، وحياكتها غاية في المتانة ولها ألوف من الأنوال في دمشق
وحمص وحلب وقرى القلمون
الصفحه ٢١٦ : القديم ذات شأن ، ولم يبرح في
المتاحف والبيوت القديمة في المدن والقرى نموذجات منه صبرت على ممر الأيام