الصفحه ٢٠٠ : أسود معلم من المرعزّى والصوف
ونحوه أو كساء أسود مربع له علمان ، وقد تكرر في الحديث الشريف ذكر الأنبجاني
الصفحه ٥٢ : النعيمي وزاد عليها ومنها مختصر الدارس (٩٨١). وابن سكيكر
الدمشقي المؤرخ له زبدة الآثار في ما وقع لجامعه في
الصفحه ٤٣ : بركات له تآليف في
التاريخ. وأبو بكر بن الخيثمي الحموي كان إماما في الأدب ومحمد بن المظفر بن أبي
بكران
الصفحه ٥٤ : الخوخي (١٠٢٢). وفي الفقه محمد الحصكفي صاحب التصانيف في
الفقه وغيره (١٠٨٨). ومحمود الباقاني له عدة تصانيف
الصفحه ٢٦ : (٢٦٩) ذكر عند عبد الله بن أحمد بن حنبل في سنة ٢٧٣ فقال: ما كان بالشام
منذ أربعين سنة مثل محمد بن عوف
الصفحه ٢٥ : الذي سلفه من النهضة ، وتجلي آثار النبوغ والتجدد ، بل كان
كالتتمة لبعض ما سمت له الهمم في القرنين
الصفحه ٢٠٨ :
الصناعات يشهد بذلك من له أقل إلمام أو ذوق من الناظرين في المحلات الخصوصية عدا
ما كان من نوعه في المساجد
الصفحه ١٢٥ : اللفظ ونحن لم نتعرض له هنا إلا مجاراة للفرنج في إدماجهم له في
الفنون الجميلة. عدّ «طاشكبري» الرقص من
الصفحه ١٤٩ : عامتها تحمل إلى مصر وتنشر. وقال ابن حوقل في زغر
: إن بها بسرا يقال له الانقلاء لم ير بالعراق ولا بمكان
الصفحه ١٥٦ :
، وتصاحب هو والسلطان في الركوب والجلوس ، والتناجي بما في النفوس.
وقال البدري : ومن
خصوصيات دمشق «الطرخون
الصفحه ٨٩ : صالحة. والنقد الذي هو من أهم الذرائع في السير نحو الكمال إلى بحابح
المدنية مما لا يؤبه له ، وربما تعرض
الصفحه ٢٤١ : ألف دينار فتصدق بها كلها وتصدق مرة بسبعمائة جمل بأحمالها قدمت
من الشام ، وأعان في سبيل الله بخمسمائة
الصفحه ١٥ :
الغساسنة إلى وفاته.
جمع القرآن ونشره
في الشام :
جمع القرآن على
عهد رسول الله (عليه الصلاة والسلام) على
الصفحه ١٩٥ :
مجموع السكان في الشام فكثير منهم لا عمل له غير الفلاحة. ويتصرف الشاميون اليوم
بالأرض على نسبة غير عادلة
الصفحه ١٥٠ :
وفيه ما فيه من البركة
والمنفعة. وقال شيخ الربوة في نابلس : وقد خصها الله تبارك وتعالى بالشجرة