الصفحه ٣١ : تاريخ. وقيس الماروني له كتاب حسن في التاريخ.
الآداب في القرن
الخامس :
امتاز القرن
الخامس بأن نشأت
الصفحه ٣٩ : أصول الفقه وأصول الدين والمعقولات عدة مصنفات طبع له كتاب الإحكام ومات في
دمشق سنة (٦٣١) والثاني الشيخ
الصفحه ٢٣٩ : وثيابه ، فتباع عندكم فهو أرخص عليكم ،
فكتب له كتاب أمان لمن يقدم منهم ، فأقبل هاشم بذلك الكتاب. فجعل كلما
الصفحه ٦٥ : بالتفسير والحديث والفقه
والأصول والفلسفة والتاريخ والأدب واللغة له بضعة وعشرون مصنفا مطبوعة في فنون
مختلفة
الصفحه ٥٣ : الكثيرة في الفنون المختلفة وهو أشبه بالسيوطي في مصر
بكثرة تآليفه وتنوع موضوعاته طبع له كتاب مساجد دمشق
الصفحه ٦٦ :
داود عمون شاعر
أديب. يوسف خطار غانم ، محمد الهلالي شاعر. إسكندر عازار. نعوم شقير له مؤلفان في
الصفحه ٥١ :
البشتكي محمد بن إبراهيم الدمشقي (٨٣٠). وعلي بن خليل الطرابلسي (٨٤٤) له كتاب في
الفقه اسمه معين الحكام
الصفحه ١١١ :
منزّلة صورها بأسود في أبيض ، وعلى الشمالية اثنا عشر أسدا منزلة صورها بأبيض في
أسود ، وهذه الصور أجمل من
الصفحه ١٢٤ :
بمجاورة الفرس
والنبط ومداخلتهم إياهم ... انبعثت قرائحهم في الإجادة ، فقادوا محاسن الكلام ،
بألين
الصفحه ١٤٥ : تفقرهم.
وما زلت أعتقد أن
أصحاب الحوانيت مقصرون جدا في تعليم الفلاح ، وتحسين حالته المعاشية والمنزلية
الصفحه ٨ : ينبغ في
الكتابة من المؤلفين أمثال القفطي وياقوت وابن أبي أصيبعة وابن العديم ثم الصفدي
وابن فضل الله
الصفحه ٣٥ :
الله أستاذه في الطب آلات كثيرة تتعلق بالهندسة وكان يعرف النجارة وابن النقاش هذا
كان أوحد زمانه في صناعة
الصفحه ٢٠ :
، وأمرهم بنقل الكتب في الصنعة من اللسان اليوناني والقبطي إلى العربي» والصنعة
صنعة الكيمياء. فترجمت له كتب
الصفحه ٢٢ : الحفاظ أن زيد بن ثابت ألف
كتابا في علم الفرائض وذكر البخاري أن عبد الله بن عمر كان يكتب الحديث ، وذكر
الصفحه ٧ : من أكثر ما نقل من الشعر الروح وبقي
جسما له من الشعر قوافيه وأوزانه ، يطرس فيه المتأخر على مثال