الصفحه ١٣٧ :
بابتزاز أموال
الفلاحين التعساء لما فيه مصلحتها ، على حين لا تأتي بدليل على إدراكها وجوب حماية
الصفحه ١٧٤ :
ضعفي هذه المساحة
كانت غابات ملتفة فإذا هي اليوم جرداء أو فيها أشجار حقيرة متفرقة. ويصنع القطران
من
الصفحه ٢٦٥ :
الاقتصاد.
تجارة فلسطين في
الدور الجديد:
كانت تجارة فلسطين في العهد الأخير في
صعود وهبوط وصادراتها أقل
الصفحه ٢٦٦ : معامل للتنباك وكان ناتجها من أول أيار ٢١٩٨٠٠ كيلو غرام من
اللفائف و ١٢٠٠٠ من التبغ المفروم و ٤٠ في
الصفحه ٨٢ : العربية ، وأن نغمة الدين وحدها لا تنجيهم مما هم فيه
لأن التساهل بأمور الدنيا يذهب بالدين والدنيا معا
الصفحه ٩٥ :
الرفاهية والسعة ،
ممن كانوا في كل زمان ينشطون إلى سماع الأغاني ، ويبرون الرجال والنساء من أرباب
الصفحه ١٤٤ : يعمل في حقله البعيد قليلا عن القرية أو
المزرعة.
فلما طبق قانون
الولايات سنة (١٢٨١ ه) ثم أنشئت
الصفحه ١٨٩ : الزراعية
في الشام :
ليس في الشام
اليوم معامل عظيمة للمصنوعات الزراعية كما في أوربا ، لكن لبعض هذه
الصفحه ١٩٧ :
من الحنطة ، ولما
كان يزرع في الربعة أرض تستوعب ٥٠ ـ ٦٠ مدا من البذار ، فإذا أغل المد أربعة
أمثاله
الصفحه ٢٠٣ : قماش محوك طوله تسعة أذرع في عرض ذراع. ولصناعه تفنن في
نقشه وصبغه ، يدل على رسوخ قدم في الصناعة ، وذوق
الصفحه ٢٠٧ : مساحة الأراضي التي تغرس التوت الصالح لتربية دود الحرير واسعة
أكثر من الآن في أرجائنا. فقد ثبت أن عمالتي
الصفحه ٢٢٧ : الحجر المنتن ، وهو مؤلف من الطباشير
والحمر المستخرج من بحيرة لوط.
وكانت عكا في
الدهر السالف تعمل صنوفا
الصفحه ٢٣٠ :
لأرباب الصنائع ترتيبات أشبه بالنقابات الصناعية في الغرب ولذلك دام رواجها طويلا.
في العهد الأخير نقبت
الصفحه ٢٤٣ :
والسيوف يركبون من فرنجة (فرنسا) في البحر الغربي فيخرجون بالفرما «على ساحل مصر»
إلى القلزم «البحر الأحمر
الصفحه ٢٥٥ :
النقل والمركبات
والسيارات ، فكانت أسعار الحاجيات تختلف اختلافا بينا في بلاد الشام القريب بعضها
من