الصفحه ٤ :
النووي من حين
انتشر وشاع في الناس وذلك قبل الهجرة النبوية بنحو ست سنين.
للأهوية والأهواء
تأثير
الصفحه ١٠٦ :
الأقصى في القدس ، والجامع الأموي في دمشق ، والجامع الأعظم في قرطبة ، والتأثيرات
اليونانية ظاهرة فيها
الصفحه ١٤٢ : ء اليسوعيون. وقد أنشأت الحكومة
السابقة مدرسة زراعية في سلمية لكنها ضعيفة في تلقين العمليات والنظريات ، وقد
الصفحه ١٥٧ : ا ه.
وكانت حلب في
القديم مختصة بماء الورد النصيبي الذي يستخرج بالباب من أعمالها قال ابن الشحنة :
إنه لا
الصفحه ١٨١ : في وسطها نصف
لحمية بيضاء إلى خضرة وهي أصغر قليلا من ثمرة العنب الزيني.
البرتقال والليمون
الحامض
الصفحه ١٩٢ :
النشاء ـ يصنع في
الشام لا سيما في دمشق وحلب مقدار من النشاء لاستهلاكه وقاعات النشاء في دمشق
معروفة
الصفحه ٢٠١ :
إسكندرية مصر فيما
يعمل فيها من الثياب الفائقة على اختلاف الأنواع ، وحسن الأوضاع، لو لا قلة مائه
الصفحه ٢٢٠ :
أمره واعتيض عنه
بالجديد. وجودة الأصباغ القديمة كانت السر في اشتهار الديباج الدمشقي قديما حتى
أوشكت
الصفحه ١١٤ :
الصائغ.
النقش :
ويصح أن يعد في
باب التصوير نقش البيوت والتماثيل فإن المعروف أنه كان للشام حظ منه
الصفحه ١٢٠ : الشرق نشأت هذه المدنية وكانت
دمشق إحدى مراكزها.
وقال جلابرت : ومن
المصانع المنوعة في الهندسة الشامية
الصفحه ١٦٠ :
من الروائح الذكية
، والآن يبيعون الصابون الدمشقي أخضر بدون تجفيف ويزاحمه في عقر داره الصابون
الصفحه ١٦٥ : انتفع بها قوم وبقي أقوام يتفكّنون أي يتندمون. فالحمة هي ما يعرف اليوم
بالحمامات المعدنية تكثر في أرض
الصفحه ١٦٧ :
كما عرفت منذ القديم لا نظام فيها ولا أبنية للمستحمين حواليها. وقد عرف من تاريخ
الرومان أنهم كانوا
الصفحه ١٨٣ :
المشمش البري. وثمرة المشمس اللوزي في الساحل شبيهة بثمرة الحموي بدمشق ولعلهما
صنف واحد.
دمشق مركز تجارة
الصفحه ١٨٨ : لكنها أقصر منها ، ولها ثوب أكثر ما يكون أسود ، وهي
ليست درورا بقدر البلدية. والمعزى الجبلية منتشرة في