الصفحه ١٦٦ :
وحمة زرقا معين في
شرقي الأردن تبلغ درجة حرارتها ١٤٢ بميزان فارنهيت والمالح في قرية تياسير في غور
الصفحه ١٧٣ :
مكتسيا أوراقه في
الشتاء وآخر تسقط أوراقه فيه. فمن الأول السنديان والبلوط الأخضر وهي أشجار صعبة
الصفحه ١٧٧ :
طويلة وبرة نصف
فرقة ذات سفا ، وحب أبيض سمين مكسره نصف دقيقي وهذا الصنف يزرع في الغوطة والمرج
ووادي
الصفحه ٢٢٩ : مهمة في حمانا وبكفيا وزحلة وبعض قرى بيروت الساحلية وتعمل منها كميات عظيمة
في فلسطين ودمشق وحلب. وقد
الصفحه ٢٦٣ :
من جلود الخرفان و ١٩٠٠
جلد ماعز و ٢٠٥٠ جلد حملان و ٣٠ جلد ثور يكون مجموعها ١١٤٨٠ وطحنت المطاحن في
الصفحه ١٥٨ : عهد بالقطف من الشجرة أو المسكبة. وبلغ عدد البقول المرببة عشرة أنواع كان
يتناولها الجندي في كل وقت كأنه
الصفحه ١٦٩ :
بنفسي خلال عشر
سنين متتابعة فرأيت أنها لا يبلغ ارتفاعها ٢٥٠ ميليمترا في أكثر هذه السنين ، وكان
الصفحه ٢٦٢ :
وقد تبين أن فرنسا وإنكلترا هما في
الدرجة الأولى بالنسبة للصادرات إلى الشام ويأتي بعدهما من إيطاليا
الصفحه ٢٧١ : وأنواع السكاكر الإفرنجية، مما يصدر إلينا بحسب
اللزوم ورواج سوقه إذا أُصيب القطر بآفة في نواتجه، وهذه
الصفحه ١٠٧ :
لا جرم أن التصوير
في هذه الديار كان ضعيفا بعض الشيء لأن مسألته كان فيها نظر عند بعض الفقهاء الذين
الصفحه ١٢٢ :
في دمشق مدخل
المدرستين العادلية الكبرى والظاهرية والمستشفى القيمري ، وفي حلب مستشفى أرغون
شاه
الصفحه ١٧٠ :
والخوخ. وليس
السبب في ذلك قلة مجموع الأمطار السنوية بل انحباسها منذ أواخر الربيع وطول فصل
الصيف
الصفحه ١٨٧ : كالحمراء والبرازية والشقراء والنجدية ثم ضأن أرزنجان أو المور
في حلب وهو ذو صوف أحمر أو إلى سواد. وتدر
الصفحه ٢٢٦ : ء والشعراء والعلماء والفقهاء فكثرت في أيديهم وزادت
بطبيعة الحال في أيدي الصاغة ، وتنافسوا في إتقان تلك
الصفحه ٢٧٣ : والأدب عند أقدم شعوب الشام............................................ ٩
مواطن العلم في القطر قديما