الصفحه ٢٠٦ : وصناعات
الجلود :
كان للدباغة شأن
مهم في هذا القطر تعمل من الجلود الأحذية والسروج والمطارح والمقاعد
الصفحه ١٠١ : نابغة فيه أوائل القرن عبده زرزور وكل من في حلب اليوم خريجوه
وتلاميذه ا ه. ومن الموسيقيين الحلبيين أيضا
الصفحه ٢١٧ : بزجاجها ، وكان الرمل الذي يعثر عليه في جوارها يزيد الزجاج بهجة ليست
له في غيرها من البلدان. وكانت معامل
الصفحه ٢٣٢ :
أن ابن الشمال
يهزأ بابن الجنوب على حين كلهم سواء في مناحيهم ومنازعهم ، بل إن أهل شمالي فرنسا
لا
الصفحه ٢٨ :
قلّ في الملوك من مدح بمثل ما مدح به سيف الدولة حتى إن كلا من أبي محمد عبد الله
بن محمد الفياض الكاتب
الصفحه ٣٣ : إبراهيم المقدسي النابلسي عالم الشام له عدة تصانيف درس العلم ببيت المقدس مدة
ثم أتى صور ثم جاء دمشق (٤٩٠
الصفحه ٩٩ : في جماعة من أصحابه ، ويعدون الغناء فنا يفقر
صاحبه ، وجاء في الأمة مثل شيخ الإسلام عبد العزيز ابن عبد
الصفحه ١٧١ :
فما معنى ذلك وما
هو مبلغه من الصحة؟ أما كون الشام محض أرض زراعيّة فلأنها لا كبير منتوج فيها سوى
الصفحه ٢٤٠ :
وكانت لهاشم بن
عبد مناف رحلتان رحلة في الشتاء نحو العباهلة من ملوك اليمن ونحو اليكسوم من ملوك
الصفحه ٢٤٥ : ، وكانت مراكب البنادقة تحضر إلى قبرس فيرسل صاحب قبرس بضائعهم في شونتين
كانتا له إلى بيروت نقلة بعد أخرى
الصفحه ١٣٥ :
أحصيت قرى هذه
الأقاليم الثلاثة اليوم لا تجدها في حوران تزيد على أربعمائة قرية ومنها الخرب ،
وفي
الصفحه ٩٠ : تعرّض له كاتبوه بالعرض كأن يكون المشتغل
بالموسيقى أو التصوير مثلا ذا مشاركة في فنون أخرى من أدب وشعر
الصفحه ١٤٨ : الفرزل في البقاع بزبيبها الجوزاني ، وكان
يعمل به الملبن المسمى بجلد الفرس وهو من خصائصها ، وأن بعلبك معدن
الصفحه ١٢ :
مواطن العلم في
القطر قديما :
كان العلم يدرس في
تلك الأحقاب في أربع مدارس وهي القسطنطينية
الصفحه ١٦٨ :
ثانيا ـ ليست
سواحل الشام أنقص شأنا من الغور من الوجهة المذكورة فمعدل الحرارة في حيفا ويافا
وبيروت