الصفحه ٢١٢ :
أجرته كل يوم سبت من كل أسبوعين في الشتاء ويحاسب في الصيف كل سبت قبل الظهر
ليتيسر له الخروج إن أحب إلى
الصفحه ٧٤ :
يتطال إلى ما عند غيره. ومن زهد في لغة آبائه وجدوده كان حريا بالزهد في وطنه
ووطنيته. واللغة والوطن يصح أن
الصفحه ١٩٦ :
حتى عمرت تلك
الأنحاء بعد أن كانت منازل للعربان يعيثون فيها فسادا. ولما حصل الانقلاب العثماني
سنة
الصفحه ٢١٠ : وتضم عراهم. فلو كان معمل الغزل في دمشق لفرد واحد منذ إنشائه له خيره وعليه
شره ، لما اضمحل هذا الاضمحلال
الصفحه ١٣٢ :
عقام على ما يظهر.
وما اتخذ الروم من الغسانيين في الجنوب ، والتنوخيين في الشمال عمالا لهم إلا
الصفحه ١٤٦ : يلزمهم في
غذائهم. حتى إذا جاء العرب وأبدوا ما أبدوا من حب التحضر كان قانونهم من أحيا أرضا
مواتا فهي له
الصفحه ١٩٠ :
غرام من بزور
المشمش وهي تصلح لاستخراج زيت منها.
الزبيب والدبس ـ أجود
زبيب في الشام ما يحصل من
الصفحه ١٠٠ : .
إبراهيم شامية. فريد الأطرش. وغيرهم ممن جعلوا الموسيقى حرفة أو للتسلية في
خلواتهم ومنهم من كانوا صلة بين
الصفحه ١١٦ : قبر
السيدة سكينة بنت الحسين في مقبرة باب الصغير بدمشق عمله أحمد بن محمد بن عبد الله
سنة (٥٦٠ ه) وقد
الصفحه ١٣٠ :
متى ترتقي الفنون
الجميلة :
لا جرم أن ارتقاء
الشام في هذه الفنون على اختلاف فروعها ، موقوف على
الصفحه ١٣٣ :
أن يسقي العاصي
بواسطته وما اخترع له من النواعير ، جميع الأرض العالية في وادي نهر المقلوب كما
كانت
الصفحه ١٦٤ :
والرخام الأصفر في
جبل الجرمق من عمل صفد وعلى ساعتين من مادبا جبلان أصفر وأحمر والحجارة الكلسية
على
الصفحه ٩٣ : أحد من أصحابه ومن
بعدهم على الجلوس في مجالس الطرب ، والدين غض والعهد بصاحبه غير بعيد ، قال عبد
الله بن
الصفحه ١١٣ : ويجتهد في محاكاتها. ثم إنه سلك في تصوير النبات
مسلكا مفيدا ، وذلك أنه كان يري النبات للمصور في إبان نباته
الصفحه ١٤٧ : ء
ونواعير الماء. وقال ميشو : ما من دار في أوربا إلا وتعرف اليوم البصل Echalote الذي جاء اسمه وأصله من عسقلان