الصفحه ١١٦ : السلام إنما هو بتوسط من الرسول (عن
سدير الصيرفي) قال سمعت حمران بن أعين يسأل أبا جعفر عن قول الله عز وجل
الصفحه ١١٧ : أحدا (١)) فقال له أبو جعفر عليه السلام (إلا
من ارتضى من رسول)
(٢) وكان والله محمد ممن
ارتضاه وأما قوله
الصفحه ١٢ : لعلي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر
بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، صلوات الله وسلامه
الصفحه ١٩ : السيد محمد السيد جعفر نجل المؤلف قدس سره).
فيتبرع بطبع هذا السفر الجليل ويبذل
نفقات نشر هذا الذكر
الصفحه ٣١ : علي بن موسى بن
جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام علمني يا بن رسول الله
الصفحه ٤١ : وعلى هذا فاصله الهمزة (وعن زرارة) قال سألت أبا جعفر عليه
السلام عن قول الله عز وجل (وكان رسولا نبيا
الصفحه ٤٦ : النكت في القوب فإلهام وأما النقر في الأسماع فأمر
الملك وعن (أبي جعفر عليه السلام) قال قال الله عز وجل
الصفحه ٤٨ : الأرض إذا لساخت وعن أبي جعفر عليه السلام قال لو أن الإمام رفع من الأرض
ساعة لماجت بأهلها كما يموج البحر
الصفحه ٤٩ : قال سمعت أبا جعفر
يقول في هذه الآية (بل هو آيات بينات في
صدور الذين أوتوا العلم)
(٢) فأومى بيده إلى
الصفحه ٦٠ : أبا جعفر عليه السلام يقول كل من دان الله عز وجل بعبادة يجهد فيها
نفسه ولا إمام له من الله فسعيه غير
الصفحه ٧١ :
السلام قال قال أبو جعفر إن القائم إذا قام بمكة وأراد أن يتوجه إلى الكوفة نادى مناديه
إلا لا يحمل أحد منكم
الصفحه ٧٥ : (فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم
(٢))
وقال (ومن ذريتي
(٣)) كما
قال النبي أنا دعوة إبراهيم (وعن أبي جعفر
الصفحه ٩٧ : ) فقال إمام هاد للقرن الذي هو فيهم (وعن
بريد العجلي) عن أبي جعفر عليه السلام قال رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١٠٦ : (وفي الكافي عن أبي خالد
الكابلي) قال سألت أبا جعفر عن قول الله عز وجل (فآمنوا بالله ورسوله
والنور الذي
الصفحه ١١٤ : عصمتهم إذ يقبح الأمر بمتابعة غير المعصوم كما قرر في
محله (وعن بريد العجلي) قال سألت أبا جعفر عليه السلام