الصفحه ١١٩ :
وكمالاتهم كما تقدم أنهم أنوار الله عز وجل في الأرض أو تكون الباء بمعنى من أي اجتباكم
وأوجدكم من نوره أو
الصفحه ١٤٨ : ء
والاستحسانات والقياسات.
(سعد والله من والاكم) في الدارين وفاز
في النشأتين
الصفحه ١٤٩ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(وهلك من عاداكم) بالخلود في النار وبئس
المصير.
(وخاب) أي خسر وهلك.
(من جحدكم) ولم يؤمن
الصفحه ١٦٢ :
(١))
وهو عزير مات مائة سنة ورجع إلى الدنيا وبقي فيها ثم مات بأجله وقال تعالى في قصة المختارين
من قوم موسى
الصفحه ١٨٠ : .
(وبكم ينزل الغيث) كما ورد في الأخبار
أو بدعائهم.
(وبكم يختم) أي دولتكم آخر الدول أو
الدولة في الآخرة
الصفحه ١٨٢ :
(وهبطت به ملائكته) تفسير لما قبلها كما
تقدم في أحوالهم
(وإلى جدكم بعث الروح الأمين) جبرائيل
وإن كانت
الصفحه ١٨٨ : مجموع هذه
الفقرات في مقابلة مجموع تلك وبالجملة فحاصل المعنى أن ما يذكر ويسمى ويتكلم به
فهو غير خارج عن
الصفحه ١٨٩ :
ذلك فأسمائكم وأرواحكم وأجسادكم ونفوسكم داخلة في ذلك لأنكم سادة السادات وقادة
الهداة (الثالث) أن يكون
الصفحه ١٩٩ :
(١))
وقال تعالى (من يطع الرسول فقد أطاع الله
(٢))
والنكتة في تكرار الفعل في الآية الأولى بالنسبة إلى الرسول
الصفحه ٧ : ؟
هذه الأسئلة تملئ أفكار تلة من الجيل
الصاعد يتلهف
بشوق بالغ إلى الوقوف على أجوبتها ونحن
في هذه
الصفحه ٨ : تعالى
من جميع الخلق هم القمم الشاهقة في الفضيلة والتقوى
الصفحه ١٨ : والمشاهد المقدسة العالية واختار لنفسه أجر تلاوتها ورغب في ثواب قراءتها
ولا غرو فإن
الصفحه ٢٩ : » فيقول العبد الآثم العاصي
الغريق في بحار الخطايا والمعاصي أفقر الخلق إلى ربه الغني (عبد الله بن محمد رضا
الصفحه ٥١ : والزبور وتبيان ما في الألواح قال قلت إن
هذا لهو العلم قال ليس هذا هو العلم إن العلم الذي يحدث يوما بعد يوم
الصفحه ٥٧ : وبنا يفوز من فاز وروي في تفسر
قوله تعالى : (فبأي آلاء ربكما تكذبان)
(٢) أي أبا النبي أم بالوصي
وعن أبي