الصفحه ٣٨ : انت الامام
وانت المرجى لبلوى غد
وفي كفاية الاثر عن المتوكل بن هارون في
حديث
الصفحه ٨٤ : قبره خوفا من بني امية ان ينبشوه ويمثلوا به لما علمه
بما سمعه من الرسول (ص) من دولتهم ومثل دعي بني امية
الصفحه ٦٣ :
الى آخر الابيات ثم
قال فخرجت من عنده وظننت ان في نفسه شيئاً وكان من امره ما كان ويعلم مما مر ويأتي
الصفحه ١٠ : كبيراً عظيما في اهله وعند شيعة ابيه والروايات في فضله
كثيرة وقد ألف جماعة من متأخري علماء الشيعة
الصفحه ٨٥ : فاستخرجنا الوليد بن عبد الملك فما وجدنا في قبره قليلا ولا كثيراً واحتفرنا
عن عبد الملك فما وجدنا الا شؤن
الصفحه ٤٤ :
( حديث سد الابواب )
في تاريخ دمشق لابن عساكر بسنده عن شعبة
سمعت سيد الهاشميين زيد بن علي
الصفحه ٨١ : اهلكهم يوم معلوم
مشهور كان السبب الاول لغصب حقوقهم وسفك دمائهم وان يحكم فيهم من لهم الحكم فيه
ومن اجله
الصفحه ١٢ : (
نحاول ملكا او نموت فنعذرا ) ولم يكن في قيامه معتقداً كمعتقد الذين يزعمون انهم
تبعوا آثاره واستناروا
الصفحه ٦٨ : الكتاب فدعا زيداً فاعتنقه وألزق بطنه ببطنه وقال اعيذك بالله ان تكون صليب
الكناسة. وعن كتاب الثاقب في
الصفحه ٩٠ :
حساب فرأى انه ليس
فيها امر بطلب الرزق وغفل عن الآيات التي امر فيها بذلك وان كانت اقل كقوله تعالى
الصفحه ٥ :
وروى الصدوق في الامالي
في الحديث ١٢ من المجلس ٥٤ بسنده عن ابي حمزة الثمالي قال حججت فاتيت علي بن
الصفحه ٧ :
( صفته )
في مقاتل الطالبيين بسنده عن محمد بن
الفرات رأيت زيد ابن علي وقد اثر السجود بوجهه اثراً
الصفحه ١٩ :
فقلت في نفسي والله لا اخبرته بقتل زيد بن علي فيجزع عليه فلما دخلت قال ما فعل
عمي زيد فخنقتني العبرة
الصفحه ٦٦ :
يفي لك هؤلاء وقد
غدر اولئك بجدك قال قد بايعوني ووجبت البيعة في عنقي واعناقهم قال أفتأذن لي ان اخرج
الصفحه ٧٥ :
الليل رمي زيد بسهم
فأصاب جانب جبهته اليسرى فنزل السهم في الدماغ فرجع ورجع اصحابه ولا يظن اهل الشام