الصفحه ٣٢ : الزيدية وانفي عنه من ذلك ما تنفيه واقول كان اماماً في العلم
والزهد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وانفي
الصفحه ٣١ : كونه اعلم رعيته.
(٢) قال الفاضل
المازندراني المراد النسبة المعنوية وهي النسبة في العلم والعمل ورياسة
الصفحه ١٥ : فهو وارثه في العلم وهو الامام وهذا اعتراف ضمني منه بامامة الصادق عليهالسلام ويأتي في ترجمة
ابنه يحيى
الصفحه ٨٦ :
( جماعة ممن تابع زيد بن علي
من اهل الفضل والعلم )
في مقاتل الطالبيين : تسمية من عرف ممن
خرج مع
الصفحه ٣٧ : باقر العلم في ملحد
امام الورى طيب المولد
الصفحه ٤٦ : واخبره بما
كان عنده من العلم في مدة ملك بني مروان وما يتعقبهم
الصفحه ٩٣ : احمد بن
الحسين النيسابوري ومن قوله ( ثوى باقر العلم في ملحد ) الخ وقوله ( نحن سادات
قريش ) الخ وقوله
الصفحه ٣٩ :
سلفاً ذلك قالوا ليس
الامام من جلس في بيته واغلق بابه وارخى ستره وانما الامام من خرج بسيفه يأمر
الصفحه ٢١ :
فما رأيت رجلا مثله
في عقله وفضله وسألته عن ابيه فقال قتل وصلب في الكناسة ثم بكى وبكيت فلما سكت قلت
الصفحه ٨ : علماء الاسلام على جلالته وثقته وورعه وعلمه وفضله وقد روي في ذلك اخبار
كثيرة حتى عقد ابن بابويه في
الصفحه ٧٠ : (٤)
ادركناه في رحله فقد برأت منه الذمة ائتوا المسجد يوم الثلثاء قبل خروج زيد.
وقال ابن عساكر في حديث عن ضمرة
الصفحه ٦ :
دلتا على انه يقاتل
ويستشهد وذلك لانه (ع) لما كان قد علم بما ورثه عن آبائه عن الرسول (ص) ان واحداً
الصفحه ٩٩ : ـ نق خاتمه ـ اقوال العماء فيه ........................................................ ٧
ما ورد في
الصفحه ١٦ :
( ما جاء عن ائمة اهل البيت
وغيرهم في مدح زيد )
[ ما رواه الصدوق في العيون
في مدحه ]
فروى بسنده
الصفحه ٢ : ونقش خاتمه واقوال العلماء فيه
وما ورد في حقه من الاخبار وعبادته وقراءته وبراءته من دعوى الامامة وبعض