الصفحه ٦٥ : ويفضى إلى
بلاد الشّام ، وذلك إنّ الخشب (٢) المخروز لا يكون الّا لمراكب سيراف خاصّة ، ومراكب الشّام
الصفحه ١٢٥ : وملوكها
والهدايا منهم لا تكاد تنقطع وقد قيل انهم شعب من ولد عامور سكنوا هنالك على حسب
ما ذكرنا من سكنى أهل
الصفحه ١٦ : ، ومكان الأسنان مادة قرنية تعرف بالبالين ، وقد يبلغ طوله أكثر من ٢٥ مترا (كذا
في المنجد) وفي حياة الحيوان
الصفحه ٦١ : : أنّه لمّا وصل إليه وسأله عن العرب ،
وكيف أزالوا ملك العجم ، فقال له بالله جل ذكره وبما كانت العجم عليه
الصفحه ٦٩ : عمارتها وما تحت يده من الجزائر ـ في نفسي شهوة كنت أحبّ بلوغها ،
فقال له الوزير ـ وكان ناصحا وقد علم منه
الصفحه ٤٢ : .
(٣) الرطبة : اسم خاص
بالقضب (البرسيم) ما دام أخضر طريا رطبا وقال في (المعتمد) للملك الرسولي : ٢٥٢ هو
رطب القت
الصفحه ٤٦ : ، وقد رأيت من ادخل يده وأخرجها صحيحة ، ويغرم المدّعي أيضا منا من
ذهب.
[عادة أهل سرنديب في موت ملوكهم
الصفحه ١٢٠ : والأسود والكماة والمغاريد ونحوها ، فإذا خبث البحر واشتد قذف من قعره
الصخور والأحجار وقطع العنب ، وأهل هذه
الصفحه ٣ : الإباضية وهو أبو عبيدة
عبد الله بن القاسم من أهل عمان ، وكان
الصفحه ٦ :
معروفون ، أمثال
أبي دلف ، وقدامه ، وأيضا عند الإدريسي صاحب أشهر كتاب في الجغرافيا ، وهو كتاب (نزهة
الصفحه ٥٥ :
ووكده خراب المدن وقتل أهلها إذ لم يكن من بيت ملك ومن يطمع في اتّساق الأمر له ،
فبلغ من ذلك مبلغا فسد به
الصفحه ١٨ : (٢) وهذه الملكة تذخّر الودع في خزائنها ، ويقال أن أهل هذه الجزيرة (٣) لا يكون أصنع منهم ، حتى انهم يعملون
الصفحه ٢٣ : «وقد
قالوا في اللخم انه ضرب من السمك خبيث ، له ذنب طويل يضرب به ويسمى جمل البحر.
وقال الفراء : اللخم
الصفحه ٢٤ :
العرب ، وأهل
الصين ، فيأتي الحريق على المتاع ، وذلك أنّ بيوتهم هناك من خشب ومن قنا (١) مشقق ، ومن
الصفحه ٧٢ : الخراساني مع خصي الملك]
وقد كان رجل من
أهل خراسان (١) ورد العراق فابتاع متاعا كثيرا وخرج إلى بلاد الصّين