الصفحه ٣٨ :
__________________
(١) هو كالمستشار
للملك ويسمى (الطوقام) كما سيأتي.
(٢) الجادم : آلة
كالبوق كما فسّره المؤلف. لم أجد من
الصفحه ٤٤ : نفسه مخافة تلف النفس والمال ،
ولم نر أحدا أجاب إلى ذلك.
وهم يتناصفون
بينهم وليس يذهب لأحد حق ولا
الصفحه ٥١ :
كثيرة ولا يرزقون وإنما يدعوهم الملك الى الجهاد فيخرجون ينفقون من أموالهم ليس
على الملك من ذلك شي
الصفحه ٥٨ : سبى من الأطراف فخصى
، ومنهم من يخصيه
__________________
(١) الدرهم البغلي :
ينسب كما يقال الي
الصفحه ٦٦ : اليها ، ومنها الى عمان واقع ، وأمر المهراج نافذ
في هذه الجزائر ، وجزيرته التي هو بها في
الصفحه ٦٨ : والجزيرة المعروفة بالزايج ، وبينهما مسافة عشرة أيام إلى عشرين يوما عرضا
في البحر إذا كانت الرّيح متوسّطة
الصفحه ٧٥ : الصّين حتّى صار الى خانفو وهو مجتمع التّجار القاصدين من
سيراف.
[ذكر استخراج المسك]
وذلك أن الأرض
التي
الصفحه ٨٤ : الطعام الّا في وقت حاجته.
[ذكر البدّ]
وللهند ضروب من
الشرائع يتقرّبون بها فيما (٢) زعموا إلى خالقهم
الصفحه ٩٥ : باب انطاكيه نسبة الى البلد توسع ياقوت في ذكرها انظر «معجم
البلدان ١ : ٢٦٦ ـ ٢٧٠».
الصفحه ١٠٧ :
ملحق (١) ـ ١
__________________
(١) مضاف إلى طبعة
رينو مستل من كتاب العجائب للمسعودي (؟).
الصفحه ١١٣ :
ملحق (١) ـ ٢
__________________
(١) مضاف الي طبعة
رينو مستل من كتاب المسعودي مروج الذهب.
الصفحه ١٢١ :
جزائر البحر ألطف صنعة من أهل هذه الجزائر في سائر المهن والصنائع في الثياب
والآلات وغير ذلك.
وبيوت
الصفحه ٦٩ : وانتشار ذلك من قوله أن نمسك عنه ، فانّ ذلك
مما يفتّ في عضد الملك وينقصه ويضع منه وأمره بستر ما جرى بينهما
الصفحه ١٢٢ : الصرّ.
ولهذا البحر أنواع
من الجزائر والجبال عجيبة ، وإنما غرضنا تلويح لمع من الأخبار عنها لا البسط
الصفحه ١٢٤ : ، وإنما نخبر عن عبارة أهل كل بحر وما
يستعملونه في خطابهم ، وفيه جبال كثيرة لابد للمراكب من النفوذ بينها