الصفحه ٨ : فرنسية ، وكانت هذه الترجمة مدعاة الى اختلاسها
وإضافة أشياء من قبل بعض المغامرين ونسبتها الى
الصفحه ٢١ :
(٣) لنجبالوس قال في (نخبة
الدهر) : ١٥٥ «جزيرة كبيرة متسعة ألوان أهلها الى البياض ، وهي قريبة من خط
الاستوا
الصفحه ٣٧ :
يكون في بلادهم جيد بالغ.
[ملوك المابد]
ومن ورائهم ملوك
المابد مدائنهم كثيرة ، وهم إلى حيث الموجه
الصفحه ٤١ : ، فليس يكتب إلى الملك الّا كاتب يعرف الحكم ويكتب الكاتب في الكتاب :
كتبه فلان بن فلان ، فان كان فيه خطأ
الصفحه ٤٣ : حاله بنفسه ويشرح ظلامته ، وجميع البلاد فيها مثل ذلك.
ومن أراد سفرا من
بعضها الى بعض أخذ كتابين من
الصفحه ٩٣ : المسفوف من الخوص مهما بقى من
الطعام إلى الماء ، واستأنفوا من غدهم مثله.
[الدنانير السندية]
وكان يحمل
الصفحه ٩٦ : بالقاسمي ، عرضه مائة وستة وستون بالقاسمي.
جامع
البلد ، طوله من الشرق
إلى الغرب مائة وخمسة عشر ذراعا ونصف
الصفحه ١٠٤ : ذراعا باليد.
بعد ما بين بعلبك
ودمشق اثنى عشر فرسخا وربع وسدس عشر.
من دمشق إلى
الزبداني ستة فراسخ
الصفحه ١١٧ : الصنف ، وإليه يضاف
العود الصنفى وإلى بلاده ، ثم بحر الصين وهو بحر صنجي ليس بعده بحر ، فأول بحر
فارس على
الصفحه ٥٦ : ويتقبض ويبقى كالكرة لا حيلة له في نفسه ويستغني عن ممسك يمسكه ، وعند ذلك
تزول عنقه عن مركبها وتتزايل خرزات
الصفحه ٣ :
المقدمه
فيما يتعلق
بالتجارة عن طريق البحر وقصص الأسفار للبحارة العرب والفرس مع بلاد الهند
الصفحه ٧٧ : ويباعدها عن
نفسه ويبول فيها ، ويزعمون انّ ذلك أصحّ لأجسامهم ، وأنّ سائر ما يعتري من وجع
المثانة والبول من
الصفحه ٩ :
أنفسهم. ويعود
الفضل في دراسة هذه الرحلة وتحقيق نصوصها الى المستشرق الفرنسي رينو ، ثم جاء بعده
الصفحه ٢٠ :
(البوق) الذي ينفخ
فيه ممّا يدخرونه.
وفي هذا البحر اذا
ركب الى سرنديب جزائر ليست بالكثيرة ، غير
الصفحه ٣٤ : الأرض الى الصين وحوله ملوك كثيرة يقاتلونه ،
غير انه يظهر عليهم.
[ملك الجرز]
فمنهم ملك يدعى
ملك الجرز