الصفحه ١١٦ :
وقد حكى أبو معشر
المنجم في كتابه المترجم بالمدخل الكبير إلى علم النجوم ما ذكرنا من اضطراب هذه
الصفحه ١٢٦ : حتى يخرجون إلى ذلك الرأس من الوادي.
وهنالك غابات
ومستنقعات لها فيطرحون أنفسهم في ذلك الماء لما قد
الصفحه ٣٠ :
فإذا جاوزت
السفينة الأبواب ودخلت الخور (١) صارت إلى ماء عذب إلى الموضع التي ترسى إليه من بلاد
الصفحه ٨٥ :
سائر الملل ممن
يتجاوز في دينه ، فتمكن من نفسها باجرة معلومة وكلّما اجتمع لها شيء من ذلك دفعته
إلى
الصفحه ١٠١ :
وإلى باب الفراديس
أربعمائة وخمسين ذراعا.
وإلى باب الفرج
سبعمائة ذراع.
الجامع : الطول
مائتان
الصفحه ١١٨ :
إلى المسقط وهى
قرية منها ، يستقي أرباب المراكب الماء من أبار هنالك عذبة خمسون فرسخ.
ومن المسقط
الصفحه ٢٤ : أسباب ذلك أن تنكسر المراكب الصّادرة والواردة
أو ينهبوا أو يضطرّوا إلى المقام الطويل فيبيعوا المتاع في
الصفحه ٢٢ : بهم المسير بسبب الريح فينفذ ما في المراكب من الماء فيقربون إلى هؤلاء
فيستقون الماء ، وربما أصابوا منهم
الصفحه ٢٥ :
يستعملها أهل
البحر يعني يقلعون ـ الى موضع يقال له مسقط (١) وهو آخر عمل عمان ، والمسافة من سيراف
الصفحه ٢٨ : من هركند الى كله بار شهر ، ثم تسير المراكب الى موضع يقال له
بتومة (٣) وبها ماء عذب لمن أراده
الصفحه ٣٥ : الطافق]
والى جانبه ملك
الطافق وهو قليل المملكة ونساؤهم بيض أجمل نساء الهند ، وهو ملك موادع لمن حوله
الصفحه ٣٦ : في حكايته ، القرن كلّه اسود
والصورة بيضاء في وسطه ، وهذا الكركدن دون الفيل في الخلقه الى السّواد ما
الصفحه ٣٩ : الدرك إلى ستة أشهر إلى
أن يدخل آخر البحريين ، ثم يؤخذ من كل عشرة ثلاثة ويسلم الباقي إلى التجار ، وما
الصفحه ٨٣ : ابنة ملكهم فتأتيه إلى غياضهم بعلم أبيها ، وكان مشايخ أهل سيراف يمنعون من
الجهاز إلى هذه الناحية وخاصة
الصفحه ٩٩ : حماة]
حماة : دائر سور
المدينة العليا من باب ابن الثقفي إلى باب العميان ثلاثة ألف وسبعمائة وخمسة أذرع