الصفحه ٥٠ : ، والهند يغتلسون كل
يوم قبل الغدا ثم يأكلون.
والهند لا يأتون
النساء في الحيض ويخرجونهنّ عن منازلهم تقزّرا
الصفحه ٥٣ : على سبيل حق وصدق ، إلّا ما ذكر فيه من الطّعام الذي يقدّمه أهل الصين
إلى الموتى منهم وانه إذا وضع
الصفحه ٩٤ : لمن دخل اليهم من أهل بلدهم وغيرهم لا يحجبن عن النظر
اليهنّ.
فهذا أجمل ما لحقه
الذكر في ذلك الوقت على
الصفحه ١٢٠ : التجار ممن كان يختلف إلى
هذه الجزائر أن العنبر ينبت في قعر هذا البحر ، ويتكون كتكون أنواع الفطر من
الأبيض
الصفحه ١٠٣ :
بعد ما بين دمشق
وبصرى إلى الكسوة (١) أربعة وثلاثون ألفا وستمائة وثمانية أذرع فرسخان وثلث ونصف
عشر
الصفحه ٥٩ :
والده من أهل
الصّين ويهديه إلى الملك تقرّبا به إليه ، فأمور الملك في خاصّته وخزائنه ومن
يتوجه إلى
الصفحه ٩٨ : منبج إلى
بدايا أربعة فراسخ تقريبا.
المعرة
: دور سورها تسعة
ألف ذراع.
[مدينة شيزر]
شيزر دائر سور
الصفحه ١٠٢ :
وإلى حب القصطل (١) أربعة فراسخ تقريبا.
وإلى نهر النبك
فرسخ ونصف وثلث.
وإلى الخان بقارا
الصفحه ١١٥ : يزال كذلك تكثر أمواجه كل يوم إلى أن تصير الشّمس إلى برج
الحوت ، فأشد ما يكون ذلك في آخر الخريف عند كون
الصفحه ٢٦ : المراكب منها إلى بلاد الهند
وتقصد الى كولم ملى (٣) ، والمسافة من مسقط الى كولم ملي شهر على اعتدال الريح
الصفحه ٢٩ :
ثم تسير (١) المراكب إلى موضع يقال له صنف (٢) مسيرة عشرة أيام ، وبها ماء عذب ، ومنه يؤتي بالعود
الصفحه ٦٥ : وساقتها الرّياح بأمواج البحر فقذفته إلى بحر الخزر ،
ثمّ جرى في خليج الرّوم ونفذ منه إلى بحر الرّوم والشّام
الصفحه ٧٠ : ،
وأظهر انّه يريد التنزّه في الجزائر التي في مملكته ، وكتب إلى الملوك الذين في
هذه الجزائر وهم في طاعته
الصفحه ٩٧ :
منبج وحلب عشرة فراسخ ونصف وثمن.
إلى
بزاعة (٢) خمسة فراسخ وثلثان وثمانمائة ذراع.
المعرّه عشر مائة
الصفحه ١٠٠ :
من جسر الرستن إلى
باب مدينة حمص المعروف بباب الجامع الفا وثلاثمائة وخمسة وستون ذراعا قاسمي فرسخان