الصفحه ٦٠ :
[حذق أهل الصين في دقيق الصناعات](١)
وأهل الصين من
احذق خلق الله كفّا بنقش وصناعة وكلّ عمل لا
الصفحه ٦٨ : لهم في كلّ صنف منهم ، فما فضل بعد ذلك فضّ
على أهل المسكنة والضعف ، ثمّ دون عدد اللّبن الذهب ووزنه
الصفحه ٥ :
الرجل قد أمضى
قرابة عامين في جزيرة قمارى (أي خمير ، وهو الاسم القديم لكمبوديا) وكان ذلك على
أغلب
الصفحه ١٩ :
وآخر هذه الجزائر
سرنديب (١) في بحر هركند ، وهى رأس هذه الجزائر كلها ، وهم يدعونها
الدبيجات
الصفحه ٢٢ :
ذكره] عراة ليست
لهم قوارب ، ولو كانت لهم لأكلوا كل من مرّ بهم ، وربما أبطأت المراكب في البحر
وتأخر
الصفحه ٣٥ : كثيرة ، ويتبايعون بالفضة التبر ، ويقال ان لهم معادن وليس في بلاد الهند
آمن من السرقة (١) منها.
[ملك
الصفحه ٥٦ :
ولما حدث هذا فيهم
التأم اليه ظهور الظلم والتعدى في نواخذة (١) العرب وأرباب المراكب فألزموا التجار
الصفحه ٦٤ :
في ناحيته من سائر
الملوك ، وإقامة النزل لى الى وقت خروجي ، فكنت في أخصب عيش وأنعمه ، الى أن خرجت
الصفحه ٧٠ : ،
وأظهر انّه يريد التنزّه في الجزائر التي في مملكته ، وكتب إلى الملوك الذين في
هذه الجزائر وهم في طاعته
الصفحه ٨٣ :
والفساد في هذا
الموضع فاش في النساء والرّجال غير محظور ، حتّى أنّ تجار البحر ربما دعا الواحد
منهم
الصفحه ٩٠ :
ولأهل هذا
النّواحى نجب يركبونها في ليالي القمر ويسيرون بها على سواحلهم قد ريضت وعرفت طلب
العنبر
الصفحه ٣ : الخليج العربي منذ العصر الساساني.
ويقال انه عند ما
استولى العرب على ميناء (الأبله) قرب البصرة في خلافة
الصفحه ٨ :
المستعمرة العربية
في (كانتون) نتيجة للحروب الداخلية فانقطعت بذلك الصّلات المباشرة بين العرب
والصين
الصفحه ٢١ :
والخيزران (١).
وفيها : قوم
يأكلون الناس ، وهى تشرع على بحرين هركند وشلاهط (٢).
وبعد هذا جزائر
الصفحه ٢٥ : كاوان (٣) ، وفي غربي هذا البحر جبال عمان وفيها الموضع الذي يسمى
الدردور (٤) وهو مضيق بين جبلين (٥) تسلكه