الصفحه ١٠٩ :
البحار الخارجة عن المحيط أكبر منه ولا أشد أهوالا. وفي عرضه بلاد الواق واق
ومنابت القنا والخيزران ، وفيه
الصفحه ٦٧ : كتغريدها عندنا تجاوبت الى مائة
فرسخ وما فوقها يجاوب بعضها بعضا لاتّصال القرى وانتظامها ، وانّه لا مفاوز
الصفحه ١١١ : أذابه وأخرج ما كان فيه من الحشيش الذي هو يشبه خلقه
مناقر الطير ، فسألني عن ذلك فقلت هذه مناقر الطير التي
الصفحه ١٦ :
المخلوقات) للقزويني : ١٧٤ «ومنها سمكة تعرف بالبال طولها أربعمائة ذراع الى
خمسمائة ذراع فيظهر في بعض الأوقات
الصفحه ٢٧ :
يعطونهم شيئا.
ثم تخطف المراكب
إلى موضع يقال له كلاة بار (٤) المملكة والساحل كل يقال له كلاه بار وهى
الصفحه ٨٢ : مال له ممّن يذهب الى طلب الباطل والفتوة ، ربّما لاعب في
أنامله فيلعب وإلى جنبه شيء قد جعل فيه من دهن
الصفحه ١١٠ : ظهرها الحشيش والصدف ، وربما أرسى
عليها أهل المراكب يظنون أنها جزيرة فإذا فطنوا اقلعوا عنها ، وربما نشر
الصفحه ١١٢ :
ولا ينقطع عنه
المطر ولا تظهر حيتانه ولا دوابه ، ويخرج منه إلى بحر الصنف ، وفيه يكون شجر العود
الصفحه ١١٩ : لذلك واعتادته ، فيتناوله الراكب.
وأجود العنبر ما
وقع الى هذه الناحية وإلى جزائر الزنج وساحله وهو
الصفحه ٤٦ :
، ثم توضع على يده الحديدة فوق الورق ثم يمشي بها مقبلا ومدبرا حتى يلقيها عن يده
فيؤتى بكيس من جلود فيدخل
الصفحه ٨٦ : المراكب بالنارجيل فقصد
بها عمان فبيع وعظمت بركته ومنفعته إذ كان جميع ما يتّخذ منه غير محتاج إلى غيره
الصفحه ١٥ : وخمسين سنة وكان في بعض السنين نزل في الماغوز فرأى أبو
حبيش الحكيم السواح فأتي به الى البحر وروّاه
الصفحه ٢٣ : .
وأما بحر هركند
فله ريح غير هذه ما بين المغرب الى بنات نعش فيغلي لها البحر كغليان القدور ويقذف
العنبر
الصفحه ٣١ : إلى
البحر (٣).
[حيوان الكحل]
وذكروا : أن في
البحر حيوانا يشبه السرطان فاذا خرج من البحر صار حجرا
الصفحه ٤٧ : أحرق الملك فتدخل
نساؤه النار فيحترقن معه ، وان شئن لم يفعلن.
وببلاد الهند من
ينسب إلى السياحة في