الصفحه ٥ : يكون هو المصدر
الوحيد لكل من ابن رسته وابن خرداذبة ، وهو الذي ينقل عنه ياقوت فقرات معينة في
بعض مواد
الصفحه ٦٠ : فعابها ، فأدخل إلى ملك ذلك البلد
وحضر صانعها فسأل الأحدب عن العيب ، فقال : المتعارف عند النّاس جميعا انّه
الصفحه ٩٢ :
البصرة في قديم
الأيام ومعه حبّة لؤلؤ تساوي جملة مال فصار بها إلى عطّار كان يألفه فأظهرها له
وسأله
الصفحه ٧٦ : سرّته ويجتمع دما عبيطا كاجتماع
الدم فيما يعرض من الدمامل ، فإذا أدرك حكّه واضجره فيفرع إلى الحجارة حتّى
الصفحه ٥٥ : الترك وبينهم مجاورة ومصاهرة ووجّه
إليه رسلا يسأله كشف هذا الرجل عنه فأنفد ملك التغزغز ابنا له إلى هذا
الصفحه ٦١ :
أن ركب في ذلك
المركب إلى بلاد الصّين ثم نزعت به همّته إلى قصد ملكها الكبير ، فسار إلى خمدان
في
الصفحه ٧١ : زال عنه عاد في
غيره فقم بالملك فانّي مزيل بين جسمي وروحي إلى أن انحدر في جسم غيره ، ثم دعا
بخنجر له
الصفحه ٧٢ :
مشحوذ قاطع فأمر
به فحزّ رأسه ثمّ أحرق.
رجع الى اخبار الصّين وذكر بعض أمورهم
كان أهل الصّين من
الصفحه ٨٩ : سيراف
اذا وصلت في هذا البحر المتيامن عن بحر الهند فصارت إلى جدّة أقامت بها ونقل ماف
يها من الأمتعة التي
الصفحه ٥٧ :
تتجاوز فليس دون
نفسه شيء ، ثم يدفع إلى من يأكله.
[ديوان الزواني]
وفيهم نساء لا
يردن الإحصان
الصفحه ٦٤ :
في ناحيته من سائر
الملوك ، وإقامة النزل لى الى وقت خروجي ، فكنت في أخصب عيش وأنعمه ، الى أن خرجت
الصفحه ٧٩ : عليها أخذ الخنجر فوضعه على رأس فؤاده
فشقّه بيده إلى عانته ، ثمّ أدخل يده اليسرى فقبض على كبده ، فجذب
الصفحه ٨١ : استنبطوه أيضا كما تستنبط المعادن فيخرج الجوهر ملصقا
بالحجارة فيكسر عنه.
[ذكر أديان أهل جزيرة سرنديب
الصفحه ٨٧ : والروم ومصر ،
فبعث اسكندر فأخرج أهلها عنها وأنزل جمعا من اليونانيين فيها ، وتقدم إلى ملوك
الطوائف ـ إذ
الصفحه ٩٠ : منها شيئا اجتذبوه إلى الأرض بكلاليب حديد فيها حبال متينة
تنشب في ظهر الحوت فيشقوا عنه ويخرجوا العنبر