الصفحه ٢٦ :
صحار (١) عمان فيستعذب الماء من مسقط من بئر بها ، وهناك [جبل](٢) فيه غنم من بلاد عمان ، فتخطف
الصفحه ١٢٥ : عزوجل خلاص عباده من الهلاك واستنقادهم من البلا.
وفي هذا البحر نوع
من السراطين تخرج من البحر كالذراع
الصفحه ٥٨ :
[فلوس أهل الصين]
وهذه الفلوس
معمولة من نحاس وأخلاط من غيره معجونه به ، والفلس منها في قدر الدرهم
الصفحه ١١٨ :
إلى المسقط وهى
قرية منها ، يستقي أرباب المراكب الماء من أبار هنالك عذبة خمسون فرسخ.
ومن المسقط
الصفحه ١٢٣ :
وجبال من الفضة ،
وفيه أيضا معادن ذهب ورصاص لا يكاد يتميز.
ثم يليه بحر الصنف
على ما رتبنا آنفا
الصفحه ١٢٦ :
على أكتافهم ،
وبأيديهم العصى يضربون جنبيه خوفا ان يثلج ويقف فيموت من كرب الوادي ، وهو يحضر
أمامهم
الصفحه ٥٧ :
تتجاوز فليس دون
نفسه شيء ، ثم يدفع إلى من يأكله.
[ديوان الزواني]
وفيهم نساء لا
يردن الإحصان
الصفحه ١١٦ :
وقد حكى أبو معشر
المنجم في كتابه المترجم بالمدخل الكبير إلى علم النجوم ما ذكرنا من اضطراب هذه
الصفحه ١١٩ :
أرض العرب وأهل
الشحر اناس من قضاعة بن مالك بن حمير وغيرهم من العرب ويدعى من سكن هذا البلد من
العرب
الصفحه ٣٩ : واللبان
وسبائك النحاس ، والذبل (١) من البحر وهي جلود ظهور السلاحف ، وهذا البشان الذي وصفنا (٢) ، هو
الصفحه ٥٤ :
وانقطاع الجهاز
اليه من سيراف : انّ نابغا نبغ فيهم من غير بيت الملك يعرف ببابشو (١) وكان مبتدا أمره
الصفحه ٥٦ : ما لا يجب عليهم
وغلبوهم على أموالهم واستجازوا ما لم يجر الرسم به قديما في شيء من أفعالهم ، فنزع
الله
الصفحه ٦٨ :
ذلك الملك من
الزمان لا يمسّ شيء ، منه فاذا مات الملك أخرجها القائم من بعده كلّها فلم يدع
منها شيئا
الصفحه ٨٠ : عادت إلى حالها ، فجذب رأس قناة غليظة حتّى قربت منه ثمّ شدّ بها ضفائره
شدّا وثيقا ، ثمّ أخذ الخنجر وهو
الصفحه ٨٥ :
سائر الملل ممن
يتجاوز في دينه ، فتمكن من نفسها باجرة معلومة وكلّما اجتمع لها شيء من ذلك دفعته
إلى