الصفحه ٤٢ : الآن ، ولعل صاحب هذا الكتاب هو أول من وصفه من المؤلفين العرب
إذ لم يرد ذكره في غيره من الكتب. فليحقق
الصفحه ٨٨ : تيسر منها اذ كان فيه بحر الهند والصين ، وفيه كان مقصد
من كتب ذلك الكتاب عنه.
ففي هذا البحر
الذي عن
الصفحه ٧٤ : ثلثا ، لأن الملك في عقدهم ان الملك لا يزول عن
موضعه حتّى تنفذ الكتب من
__________________
(١) زيادة
الصفحه ٧٥ : تنفذ الكتب من الدواوين الّا بالعدل ، ولم يل الحكم الّا من يقوم بالحقّ
فالملك منتظم.
فأمّا خراسان
الصفحه ٤٣ :
الجرس ، فمن كانت
له ظلامة حرّك هذا الخيط فيتحرك الجرس منه على رأس الملك فيؤذن له بالدخول حتى
ينهي
الصفحه ٤١ :
كان من مدينة مثل
خانفو قاسم ملكها ديفو ، والخصىّ يدعى الطوقام وخصيانهم منهم مسلولون ، وقاضي
القضاة
الصفحه ٧٠ :
من أوساط المراكب
بآلاتها ، ويندب لكلّ مركب منها من جملة السّلاح وشجعان الرّجال من يستقلّ به
الصفحه ٧١ : ببلاد القمار من بعد الملك المقتول.
وكتب إليه : أن
الذي حملني على ما فعلناه بصاحبك بغيه علينا وتأديبنا
الصفحه ٦١ : مقدار شهرين من المدينة المعروفة بخانفو ، وأقام بباب الملك مدّة طويلة يرفع
الرقاع ويذكر انّه من أهل بيت
الصفحه ٥٥ : أمر الصّين إلى وقتنا هذا ، ولم تزل تلك حال هذا النابغ
الى أن كتب ملك الصين الى ملك التغزغز من بلاد
الصفحه ٦٣ : خانفو ، وكتب الى
ملكها باكرامي وتقديمي على جميع من
الصفحه ٤٥ : .
وليس عليهم خراج
في ضياعهم وإنما يؤخذ من الرءوس على قدر أموالهم وضياعهم ، وإذا ولد لأحد ذكر كتب
اسمه عند
الصفحه ٤٩ : ولا الهند بأصحاب فرش.
ويتزوج الرجل من
الصين والهند ما شاء من النساء.
وطعام الهند الأرز
وطعام الصين
الصفحه ١١٧ :
يتناولون شيئا من
اللحمان الا السمك والتمر لا غيرهما من الأقوات وما يلحقهم من شق أصول اذانهم
لخروج
الصفحه ٥٩ :
والده من أهل
الصّين ويهديه إلى الملك تقرّبا به إليه ، فأمور الملك في خاصّته وخزائنه ومن
يتوجه إلى