الصفحه ٢٦٨ : الفضل ، فقال للكاتب : كم تستعيدني يا بيطار؟ وكان
الفضل صلفا تيّاها بنفسه. فلما قال للكاتب هذا القول ألقى
الصفحه ٢٦٩ : بك من شخص ذاك قوله
وهذا فعله.
لبعضهم :
يجدّ بنا
الزّمان ونحن نلهو
ولا ندري
الصفحه ٢٧٨ :
سرائر حبّ يوم
تبلى السّرائر (٤)
مما استملح من
كلام الصابي (٥) في الخضاب قوله :
خضاب
الصفحه ٢٧٩ : بعض
الأحايين أوجز
إذا كنت عن أن
تحسن الصّمت عاجزا
فأنت عن الابلاغ
في القول
الصفحه ٢٨٠ :
قلت قولي هذا
لمن هو باق
بعضهم (٤) :
__________________
خلكان في وفيات
الأعيان ١ / ٤٢٥
الصفحه ٢٨٢ : ينكشف الغطا
وتذكر قولي حين
لا ينفع الذكر
فصبرا على
الأيّام حتّى تجوزها
الصفحه ٢٨٧ : أحسن قول
الصلاح الصفدي (١) وهو جدير (بأن ينشد بعد ذلك) (٢) :
بالله لا تأسف
على فائت
الصفحه ٢٨٨ : وأدعو وأتململ. فأقبل عليّ
أهل السجن وقالوا : ما لك تبكي؟ أما لك بنا أسوة وفينا سلوة؟. فلم يكن قولي إلّا
الصفحه ٢٩٠ : التمثيل. وكثير من
معاني القرآن أيضا جرى على التمثيل والتشبيه ، وذلك نحو قوله تعالى (أَنْزَلَ مِنَ السَّما
الصفحه ٢٩٤ : طلابه
القمن
حتّى متى قول
ولا عمل
وإلى متى قصد
ولا سنن
ما شان
الصفحه ٣٠٣ : المنقول من المخطوطة المرموز
إليها بحرف (ع). وجاء في المخطوطة المرموز إليها بحرف (أ) حكاية عن المؤلف قوله