الصفحه ٩ : السابع عشر من جمادى
الثانية سنة ألف واثنتين ومائة حامدا مصليا مسلما مستغفرا). ثم يأتي بعد ذلك ما
نصه (وقد
الصفحه ٢٤ : ء قليلا
سقيا لأيّام
الشّباب فإنّها
كالإلف حاول أن
يجدّ رحيلا
ومن لطائف
الصفحه ٢٦ : عام أربعة وخمسين وألف من الهجرة النبوية على صاحبها
الصلاة والسلام والتحيّة.
وكان قد استدعاه
إلى تلك
الصفحه ٣٤ : المعظّم عام ست وستين وألف ، وذلك بعد
أن تملّيت (٢) من تلك المآثر الكرام ، وتلوت (سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى
الصفحه ٤٨ : ، وأمن جيرانها. وكانت ولايته سنة إحدى وأربعين وألف
، وله من العمر سبع وعشرون سنة. وقد أرّخ القاضي الفاضل
الصفحه ٥٢ : ألف مثقال ،
تبرز من عيون في البحر وتطفو عليه ، وله زهومة (٣) لابتلاع السمك ، ويتصفّى منه عند عمله رمل
الصفحه ٥٤ : ء اليمن بعد الألف (لابن زبارة الصنعاني)
٢ / ٩٦ (اللحية ، بضم اللام الثانية ، تصغير اللحية ، وهي مدينة
الصفحه ٥٦ : . وأعرف بيتا قد أبات أكثر من
مائة ألف إنسان في المساجد ، وهو قول القائل (١) :
فسر في بلاد
الله
الصفحه ٦٢ : ، وشرّد إلف صبره وقال : قد فهمت
__________________
(١) الخيم (بالكسر) :
السجية ، والطبيعة
الصفحه ٧٠ : (٤) فقيل لهما ولأتباعهما : معتزلون ، وألّف مولانا الشيخ في
الردّ عليهم رسالة.
ومنها أنّه سأله
عن إمامة
الصفحه ٧٤ :
والمثاني من
الثّنا في ازدياد (١)
وتوفي الأمير نصير
الدين سنة ثلاث وعشرين وألف بالطائف المأنوس ونقل
الصفحه ٨٠ : عظيما في بنائه ، وكانت وفاة بانيه المذكور سنة ثلاث
وسبعين وألف رحمهالله تعالى.
ولم يمدح أحد من
الشعرا
الصفحه ٨٧ :
يا جميل السّتر
سترك
وقلت أنا في سنة
تسع وستين [وألف] :
زرتها يوما
فقالت
الصفحه ٩١ :
قصد النّجاة
رأيت الألف ناجينا
__________________
(١) هو أبو البقاء
محمد بن ابراهيم المعروف
الصفحه ٩٦ : والغربة ما ضاعف علينا
الكربة ، مع سوء عشرة الأتباع الذين كانوا في صحبتنا ، وعدم الألفة والأنس بهم.
وقد