الصفحه ٤٥٢ :
الدين ـ رحمهالله تعالى ـ مولده في الخامس والعشرين من ذي الحجة سنة خمس
وعشرين وست مائة بقلعة دمشق
الصفحه ٤٥٦ : ء الدين بن الزكي بالمدرسة العادلية الكبيرة بكرة الاثنين ثاني عشره ، وحضر عنده
أعيان البلد من القضاة
الصفحه ٤٦٧ :
وولى أرغون بن
أبغا ، وطلب صاحبي الديوان ، فاختفيا عنه ، وتوفي علاء الدين بعد أشهر من ذلك
مختفيا
الصفحه ٤٧٣ : ، وغشيهم منا ما
غشي فرعون وجنوده من اليم ، مع كون مكانهم قد جمع له منعة البر والبحر ، وحل منهم
بين السحر
الصفحه ٤٨٦ :
فسير جماعة ، وكان
نجم الدين منهم ، قال : فسيرنا في البرية ، ومع حجي قداحة ، إذا قدحها ينهر منها
الصفحه ٥٠٩ :
بواطن جندي
وقلوبهم ، ودليلي ما تشاهده الآن ، ثم استدعى عشرة من صبيان القاعة وكان على حصنه
المنيف
الصفحه ٥٢٦ : أرواد ، وهي بالقرب منها فندب إليها التقوي بما كان أحضره من المراكب
والشواني ، فاحتلوها وكان فتح هذه
الصفحه ٥٣٢ : السلطنة بدمشق الأمير علم الدين سنجر الشجاعي ، وهو يومئذ بنفسه والعسكر معه
يخرب العماير التي من باب الميدان
الصفحه ٥٣٩ :
ذاكرا موالاة
الفتوح أيام الصدر الأول من المهاجرين والأنصار ، وليشعها على رؤوس الأشهاد ،
ويجعلها في
الصفحه ٥٤٦ : جمادى
الآخرة دخل الأمير شمس الدين الأعسر على بنت الصاحب شمس الدين ابن السلعوس ، وكان
من قبل بأيام قد عقد
الصفحه ١٣ :
الله تعالى في ليلة الإثنين ثالث شعبان من هذه السنة ، أعني سنة أربع وخمسين
وستمائة رحمهالله تعالى
الصفحه ١٤ : الجوجري الصالحي وعرفته ما عزمت عليه ، ووعدته الوعد الجميل
إن قتله ، واستدعت جماعة من الخدام الصالحية
الصفحه ١٥ :
الليلة ، ولما كان
سحر يوم الأربعاء الرابع والعشرين منه ، ركب الأمراء والأكابر إلى القلعة على
الصفحه ٢٢ : الكرك والشوبك ، وخطبوا له بالصالحية يوم الجمعة لأربع مضين من جمادى الآخرة
، فأمر الملك المعز بالندا
الصفحه ٢٦ : الملك المعز يريد أن
يتزوج بنت الملك الرحيم بدر الدين لؤلؤ صاحب الموصل ، وقد عمل على ذلك ، تخيلت منه
أنه