الصفحه ٥٩ :
تعالى لخمس مضين من ذي الحجة سنة إحدى وثمانين وخمسمائة ، وربي بصعيد مصر ، وقوص ،
وقرأ الأدب وسمع وحدث
الصفحه ٦٢ : شعراء الموصل ، فأخبرهم بما جرى وأنشدهم البيت ، وكان من جملة الحاضرين جمال
الدين يحيى بن مطروح رحمهالله
الصفحه ٧١ : لم يمكني من دخول بلاده ، وقد بلغني أنه بعث حريمه
وحريم أمرائه وكبراء رعيته إلى مصر ، ولو نزل صاحبكم
الصفحه ٩٤ : نأى عن من
يحب فشاقه
اطلاله سحرا على
اطلاله
سأل الحمى عنه
وأصغى للصدى
الصفحه ١١٠ :
ومستنجدا على
التتر ، فوعده بالنجدة بعد أن أكرمه غاية الإكرام ، وقدم له من التحف والخيول
وغيرها ما
الصفحه ١١٨ : الدين إلى دمشق فهجموها على الصورة المشهورة ،
فلما عاد صاحب حمص قال لعسكر الأمير سيف الدين : من أراد أن
الصفحه ١٣١ : خاناة ، وطبل خاناة ، وطست
خاناة ، وشراب خاناه ، وحوائج خاناة ، وإماما ، ومؤذنا ، وكتب لمن وفد معه من
الصفحه ١٣٤ : ء.
ذكر وصول الخليفة والسلطان إلى دمشق وخروج الخليفة منها
ثم رحل السلطان من
غزة ، فدخل دمشق يوم الاثنين
الصفحه ١٣٨ : الأخوين : ركن الدين ، وعز الدين صاحبي الروم على قرب من قونية في الخامس
والعشرين من شهر رمضان فكسره ركن
الصفحه ١٤٩ :
فجاءني الطبع من
المخرج المعتاد أولا ، وها أنا على حالي إلى الآن على ذلك ، قال مجد الدين : رأيت
ذلك
الصفحه ١٥٤ : ، قريبا من الرعية ، يؤثر العدول
ويكره الظلم ، وزاد ملكه على ملك أبيه وجده ، فإنه ملك بلاد الجزيرة ، كحران
الصفحه ١٥٩ :
فلما عاد الرشيدي
إلى مصر عاد البرلي إلى البيرة وبعث جماعة من أصحابه إلى حلب ، فلما اتصل
الصفحه ١٦٠ : محمود استاذدار بهادر ،
وأتمها وبنى حوضا يأتي إليه الماء من البئر ، واتفق موت بعض مماليك الملك الظاهر
الصفحه ١٦٢ :
الحجة من السنة
الخالية ، ومعه نحو ثلاثة مائة فارس ، وكان بالموصل أربعمائة فارس ، فدخل الموصل
وبقي
الصفحه ١٧٢ : مدة يسيرة حتى كانت وقعة المنصورة ، فحصلت من
مكاسبها قريب خمسين ألف دينار ، فقال له الشيخ عز الدين