الصفحه ٤٧٢ :
«أعز الله نصرة
الجناب العالي الملكي الأشرفي الصلاحي ، ولا زالت جيوشه تفتتح من الممالك حصونها
الصفحه ٤٨٣ :
الأيام ، وغدت
مغلقة بمسك المداد أصداغ الأقلام ، فليأخذ حظه من هذه البشرى التي شرحت للإسلام
صدرا
الصفحه ٤٩٠ : ذلك في وجه السامري ، وأبطلوا جميع ما باعته ،
وأخذوا من السامري حزرما ، وادعوا عليه بمغلها عشرين سنة
الصفحه ٤٩٩ : ، فخمد أمره ، وانقطع في بيته على ما كان بيده من الإقطاع ، ورق حاله
كثيرا إلى أن بقي يطلب من الناس
الصفحه ٥٠٠ :
العشر الآخر من
المحرم سنة إحدى وتسعين وستمائة بقلعة بعلبك ما معناه أن الملك الصالح عماد الدين
الصفحه ٥١٠ :
فسكن تلك الناحية
، وأخذ خلقا وجماعة من أعيانهم رهائن وأخذ جميع أسلحتهم وخيولهم ومعظم سلاحهم
السيوف
الصفحه ٥١٤ : الحجة حضر
الأمير بدر الدين بكتوت العلائي من حمص إلى دمشق ، وتوجه إلى الديار المصرية حسبما
رسم له ، وفي
الصفحه ٥١٥ : أموره ودبر
أحواله واستقل في السلطنة ، ورسخ قدمه فيها ، فأمسكه وكان في نفسه منه ، فبسط عليه
العذاب إلى أن
الصفحه ٥٥١ :
واستخدموا لها
رجال يحفظونها من كل نوع ، كما جرت به عادة القلاع ، ولما كان يوم الاثنين ثامن
عشرين
الصفحه ٧ : البدر الأرمني الكاتب مولى شبل الدولة المعظمي ، سمع من الشيخ تاج الدين أبي
اليمن زيد بن الحسن الكندي
الصفحه ١٦ :
لا يتعرضون لها
بمساءة ، ولما كان يوم الإثنين التاسع والعشرين منه خرجت من دار السلطنة إلى البرج
الصفحه ٢٤ :
بقي بين خطتي خسف
إن منعه من سكنى القلعة حصلت المباينة الكلية وإن سكنه قويت أسبابه بها ولا يعود
الصفحه ٢٩ :
، وليس له من الأمر شيء ، وفي سنة أربع وخمسين وستمائة تهيأ هولاكو لقصد العراق ،
وسبب ذلك أن مؤيد الدين ابن
الصفحه ٥١ : المحفة لمرضه ، وسير تاج الدين بن المهاجر ليتسلم الكرك منه
، ويسلم الشوبك عوضها ، فتوجه لذلك ، فوجد الملك
الصفحه ٥٤ :
ثلاث وخمسين طلب
من الملك الناصر دستورا ليمضي إلى العراق ليأخذ الوديعة ، ثم يتوجه إلى مكة شرفها