الصفحه ١٦٩ :
جعل تلك الورقة
فيه تذكره بما له من الودائع ، ورام بذلك التقرب إلى السلطان ، وضرر أولئك القوم
لإحن
الصفحه ١٧٣ : العاشر من جمادى الأولى بالقاهرة ، ودفن من الغد بسفح
المقطم ، ونزل الملك الظاهر لشهود جنازته ، وكذلك سائر
الصفحه ١٧٥ :
من أمور الدين ،
وحراسة المسلمين ، فعند ذلك أقبل الخليفة على الملك الظاهر ، وقلده أمور البلاد
الصفحه ١٧٨ : التقي النقي علي
سلام الله عليه ، وحمل إليه السلطان من الملابس لأجل ذلك ما يليق بجلاله (١).
وفي الليلة
الصفحه ١٨٠ : الملك المغيث إلى التتر يحرضهم على قصد البلاد ،
وكتب التتر إليه أجوبة منها مضمونه شكر هولاكو منه
الصفحه ١٨٨ :
هؤلاء ملوك الفرنج
، وفرسانهم وشجعانهم يسلمون أنفسهم إليك الا بعد أن يقتل كل واحد منهم واحدا من
الصفحه ٢١٢ :
ابن أبي علي وهو إذ ذاك نائب السلطنة بالقاهرة فتقدم بأخذ الملك المغيث من عند
عمات أبيه واعتقاله بقلعة
الصفحه ٢٣٠ :
متجددات الأحوال
خرج الملك الظاهر
من القلعة إلى الصيد في رابع ربيع الأول وعاد في رابع عشر ربيع
الصفحه ٢٤٦ : الظاهر من الشام إلى القاهرة ، وفي العشرين منه أمر
بتسمير جماعة كانوا محبوسين بخزانة البنود ، منهم الملك
الصفحه ٢٥٣ : ، ومسك وعنبر ، وغير ذلك من التحف ، وطلب معاضدة الملك
الظاهر له ، وشرط أنه يخطب له في بلاده ، فجلس الملك
الصفحه ٢٧٧ :
وأخذت منه مركبين
للمسلمين فرحل من فوره إلى الديار المصرية فوصلها ثاني عشر شعبان.
وفيها قدم على
الصفحه ٢٨٢ :
ويسلطنوا ابن المغيث.
وفي أواخر جمادى
الأولى وصل النجابون إلى مصر من عند نجم الدين أبي نمي محمد بن أبي سعد
الصفحه ٣٠٣ : من
المغل
وعند اجتياز
السلطان بحمص تقدم بعمارة الدور التي بالقلعة ، فعمرت وجدد له طارمة
الصفحه ٣١٤ :
فلما نزل على
بلاده كان عنده فارس الدين أقوش المسعودي رسولا من جهة الملك الظاهر ، فخرج إليه
وأمره
الصفحه ٣١٧ :
الدين أيدمر الوزيري ، فأقام خمسة أيام ثم عاد إلى القلعة ، وسبب عوده أن بعض
العرب اطلع على أن جماعة من