الصفحه ٨٣ : ء
والنحيب ، وإذا قد جاء شخص يقال له الحاج عبد العزيز ، من أهل دمشق ، وقد جاء من
المكان الذي جئت منه ، وقد
الصفحه ٨٤ : الظفر من تلقائه ، فخرج يوم الاثنين خامس عشر شعبان
بجميع عساكر مصر مع ما انضاف إليهم من العرب وغيرهم لقصد
الصفحه ٩٣ :
الأمراء الأكابر ،
كثير الخير والدين والمعروف ، عظيم القدر جوادا شجاعا ممدحا من بيت كبير في
الأكراد
الصفحه ٩٨ : جليلا كبير
المقدار ، شجاعا جوادا ، حازما ممدحا ، وتوفي في ذي الحجة من هذه السنة ، وقيل في
سادس عشر صفر
الصفحه ١٠٠ :
قتالا شديدا ،
وكان شجاعا مقداما ، فلما من الله تعالى بنصرة الإسلام أحضر بين يدي الملك المظفر
سيف
الصفحه ١٠٢ : باسمه ، فقلت : يا مولانا هذا يساوي أكثر من سبعة آلاف درهم ، فقال : وإذا
أطعمنا أصحابنا بطيخ بسبعة آلاف
الصفحه ١٠٤ : ء
التتر وهو أول من اجترأ عليهم بعد علاء الدين خوارزم شاه ، وضرب معهم مصافا ،
فكسرهم كسرة عظيمة مشهورة جبر
الصفحه ١١٦ : الهوى
العذري من شأني
حفظي لعهد الهوى
ديني وإيماني
وحبكم صاحبي في
طي أكفاني
الصفحه ١١٧ : للملك المظفر صاحب حماة ، فسير إليه يقول : أنا متوجه إلى
الديار المصرية وتبقى دمشق شاغرة ، وأخاف من الملك
الصفحه ١٢٢ :
بالمدرسة النورية
، وكان الأمير علم الدين الحلبي عندما وصل جعل عنده في القلعة طائفة كبيرة من أهل
الصفحه ١٣٧ : عز الدين وأخبره رده إليهم برسالة مضمونها إن أردتم أن
أسير رسلي إلي إيل خان فابعثا لي رهائن من جهتكما
الصفحه ١٤١ : ، ورجع إلى صاحبه مكرما ، وكان ناصر الدين هذا متميزا عنده فضيلة ، وله
نظم جيد منه :
لله در عصابة
الصفحه ١٤٨ : الدين صاحب صهيون يقعد في كل يوم في باب
قلعته ويأخذ شمعا ويختم عليه بخاتمه ، فكل من كان له دعوى على خصم
الصفحه ١٥٢ :
إكرامهما وعطائهما ، وحلف للملك الناصر على الوجه الذي اقترح عليه ، وخاطب
الرسولين بما يشير به من تقدمة الملك
الصفحه ١٥٦ :
مدرسته بدمشق ،
وذكر فيها الدرس بنفسه ، حضر الملك الناصر رحمهالله والأكابر من الأمراء والفقها