الصفحه ٢٤٢ : الممالك
والأقاليم ، وخبرة بالحروب وافتتاح المعاقل والحصون ، ومحبة في العلوم العقلية من
غير أن يتعقل منها
الصفحه ٢٤٥ :
متولي الثغر أن
يحمل إليه في كل يوم من بيت المال مائة دينار ، وأن ينسج له في دار الطراز ما يقترحه
الصفحه ٢٥٢ : فأخذت ، وسهل عليه ذهابها مع كثرة شحه ولا يبلغ الوزير مقصوده منه ، وحكي أن
الوزير بهاء الدين ، كان يختار
الصفحه ٢٧٨ : لعبت
الشواني في نيل مصر ، وحضرها الملك السعيد في الحراقة ، ولما دخلت البر إزدحم
الناس في مركب منها فغرق
الصفحه ٢٨١ :
من هذه السنة ،
وكان عنده تشيع وجور على الرعية ، فسر أهل ولايته بموته والراحة منه ...
السنة
الصفحه ٢٨٦ : في سلك ممالكنا ، ودخل في جملة حصوننا وقلاعنا ، فليأخذ المجلس بحظه من
البشرى ، بأوفر نصيب ، ويذيعها
الصفحه ٣٠٤ : المذكور كانت له عند الملك الظاهر منزلة لم يظفر بها أحد
منه ، بحيث كان ينزل إلى عنده كل جمعة المرة والمرتين
الصفحه ٣٠٨ : الاثنين رابع ربيع الأول فنزل بيافا
يوم السبت تاسعه ، فوجد الملك الظاهر قد سبق إليها في جماعة من الأمرا
الصفحه ٣١٥ :
متجددات الأحوال
في خامس عشر
المحرم يوم السبت جهزت الشواني من دار الصناعة إلى دمياط.
وفي يوم
الصفحه ٣٢٣ :
أن يقيم عنده ،
وقتل من أصحابه سبعة أنفس ، وأنهى مرحسيا إلى أبغا أن البرواناة أقطع سيف الدين
الصفحه ٣٢٤ : ، فكن على أهبة فيما عزمت عليه من اجتماع الكلمة على العدو المخذول ، فاحضروا
القصاد عند أقتاي نوين فعزم
الصفحه ٣٢٦ :
أكثر مما قتل ،
وبيع الرؤوس من السبي بثلاثة دراهم ، وعزلوا منهم ألف نفر للسلطان ، وانهزم داود
الصفحه ٣٣٢ :
تسلم وتشهد أن جد
هذا السيد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأبى ذلك ، وبقي أياما على ما به من الصرع
الصفحه ٣٥٠ :
بها أمين الدين ميخايل
، فقصد من معه داره ودار غيره من الأمراء والأسواق والخانات ، فنهبوها ثم أنهم
الصفحه ٣٦٥ : جهده المرض إلى أن قضى
نحبه يوم الخميس بعد صلاة الظهر الثامن والعشرين من المحرم ، فاتفق رأي الأمراء
على