الصفحه ١٩٥ : ومن معه من الملوك والأكابر سالمين.
وحكى الأمير حسام
الدين عنه أنه كان فظا عاقلا حازما ، قال حسام
الصفحه ٢٢٣ :
وفي يوم السبت
ثاني شوال خرج الملك الظاهر من القاهرة لحفر بحر أشموم ، وفرقه على الأمراء وحفر
فيه
الصفحه ٢٣٤ :
بدعاء التضرع لاجين ، فأغمد الصفح عنهم بيض الصفاح ، وقاتلوا من التوسل بأحد سلاح
، واستدعوا راياتنا
الصفحه ٢٧٦ : عائدا من الحجاز الشريف.
متجددات هذه السنة
قد ذكرنا عود
الملك الظاهر من الحجاز في السنة الخالية لسياق
الصفحه ٢٨٠ : من عسكر برق
بألف فارس ، وحمل في عسكر أبغا فكسر منه تقدير ثلاثة آلاف فارس ، وكان مقدمهم شكتو
بن
الصفحه ٢٩٠ :
وفي الآخر من ذي
الحجة اهتم الملك الظاهر بانشاء شواني عوضا عما ذهب على قبرس ، وفيها نزل الفرنج
على
الصفحه ٣٠٠ :
بدمشق ليلة
الاثنين سادس عشر جمادى الاولى ، ودفن من الغد بسفح قاسيون في تربة جده الملك
المعظم
الصفحه ٣١٠ :
يكون له عسكر في
البلاد مقيما يستعين به على قتال أجاي وصمغرا ، ومن معهما من التتر ، فوافى القاصد
الصفحه ٣٢٥ :
وأما البرواناة
وعساكر الروم فإنهم استشعروا من أقتاي ، بسبب القصاد ، فلما رحلوا عن البيرة
فارقوهم
الصفحه ٣٣٤ :
على ذلك مدة إلى
أن سأل الإعفاء من شميميس ، فأجيب ، وحضر نائبه إليه وبقي الأمير عز الدين متوليا
الصفحه ٣٣٦ :
لبيجار من اليمين
، فلما وصلا أحسن إليهما وبعث بهما إلى القاهرة ليجتمعا بولده الملك السعيد
الصفحه ٣٥٣ :
وعندنا جماعة
كثيرة من غلمان وغيرهم ، فإذا لم يطبخ بقوا بلا عشاء ، قيل : له الناس يحملون ،
قال
الصفحه ٣٦١ : نجم الدين أيوب منه ، وذلك في
شوال سنة أربع وأربعين وست مائة ، فقدمه على طائفة من الجمدارية ، فلما مات
الصفحه ٣٧٧ : ، وبني في أيامه ما لم يبن في أيام الخلفاء المصريين ، ولا الملوك من بني
أيوب وغيرهم ، من الأبنية ، والرباع
الصفحه ٣٨٥ : قبض عليه واعتقله بقلعة الجبل ، فبقي مدة سنين. فلما كان في جمادى الأولى من
هذه السنة شاع بالقاهرة وفاته