الصفحه ٢٠١ : باب مدينة رأس عين ، ونقلته من حران إليها ودفنته بها رحمهالله ، وكانت ولادته
الصفحه ٢٢٠ : عليه قلعتها بعد فتحها عشرة أيام ،
ثم فتحها وهرب من كان بها إلى عكا ، فأخرب الملك الظاهر المدينة
الصفحه ٢٢١ : الاثنين التاسع من شهر رجب المبارك قدمنا خيرة الله تعالى
، زحفنا على مدينة أرسوف بعساكرنا المنصورة ، وأدرنا
الصفحه ٢٢٢ :
فرج ، وكان وقفا
على أشراف المدينة النبوية صلوات الله على ساكنها وسلامه بحيث لم يبق فيه مسكن
الصفحه ٢٢٥ : المدينة في ثاني عشر شوال ، وأخذوا في العمارة ،
وكلما عازهم شيء من الآلات والنفقات سير إليهم من الديار
الصفحه ٢٣٥ : المدينة يوم السبت ثاني وعشرين من ذي القعدة ، فنهبوها وأخذوا منها ما لا
يحصيه إلا الله تعالى ، ولما عادوا
الصفحه ٢٣٨ : افرنس ، وقصد جزيرة صقيلية وحارب الانبروز ملكها على مدينة سرقوسة
فهزم عسكره ، وقتله في المصاف واستولى على
الصفحه ٢٥٩ : مدينة يجتمع داخل سورها الإنس والوحش
والطائر ، للاستيطان والبادي والحاضر ، تحف بها أسوار لا يقطعها الطائف
الصفحه ٢٦٠ : .
وأنطاكية مدينة
عظيمة مشهورة ، مسافة سورها اثنا عشر ميلا ، وعدد أبراجها مائة وستة وثلاثون برجا
، وعدد
الصفحه ٢٦٢ : المدينة الشريفة
كان مالك بن منيف
بن شيحة الحسيني ، قد قصد الملك الظاهر سنة خمس وستين بهدية جليلة ، لعلمه
الصفحه ٢٦٣ :
الدين جماز من
الوحشة ، فقبلها وكتب له توقيعا بالمدينة ، وبعث معه سليمان بن حجي ، فلما عاد وجد
جماز
الصفحه ٢٧١ :
المدينة الشريفة
فزار بها قبر النبي صلىاللهعليهوسلم مرة ثانية ، ثم توجه إلى الكرك فوصله يوم
الصفحه ٢٩١ : الروم
قد تقدم القول برجوع
أبغا إلى أذربيجان بعد كسر برق ، ووصل إلى ظاهر توريز ، ثم رحل إلى مدينة رومي
الصفحه ٣٠٧ : بالدخول إلى برقة لأخذ العداد ، فوصل إلى
طلميثة ، وهي مدينة يسكنها اليهود ، ولهم بها أموال كثيرة ، فحماها
الصفحه ٣٣١ :
عشر يوما ، بالمدينة
عشرة أيام ، فذهب أكثر زاد الناس ، وحصل لهم من أيلة إلى مصر مشقة عظيمة ، ومات