الصفحه ٢٦٨ : ، وكتب له تقليد وقرىء على الناس بين يدي الملك الظاهر
بحضور الصاحب بهاء الدين ، وأعيان الأمراء والمقدمين
الصفحه ٢٦٩ : الدين عثمان ابن منكورس بن جيردكين صاحب صهيون ، وعوضه عنهما
قرية تعرف بالجملة من أعمال شيزر كانت إقطاعا
الصفحه ٢٧٩ : في
لوح الغنم أن أبغا يضرب مصافا مع برق ويكسره ، فقال أبغا : إن صح ذلك ملكتك قرية
تعيش فيها أنت وعقبك
الصفحه ٢٨٧ :
، وحمص القديمة تعود خاصا للملك الظاهر ، وشرط أن تكون عرقة وأعمالها وهي ست
وخمسون قرية صدقة من الملك
الصفحه ٢٨٩ : ألف دينار في كل يوم ، وكتب بذلك توقيع قرىء على منبري مصر
والقاهرة.
الصفحه ٢٩٤ : الغنيمة ، ثم أغاروا
ثانية على القرين فلحقهم واقتلع منهم عشرين فارسا ، وعند وصول الملك الظاهر إلى
مصر قبض
الصفحه ٣٦٩ : .
ومنها أن شعراء
بانياس وهي إقليم يشتمل على قرى كثيرة عاطلة بحكم استيلاء الفرنج على صفد ، فلما
فتحها أفتاه
الصفحه ٣٧٢ : ، حصن عكار ،
القرين ، صافيثا ، مرقية ، حلبا ، وناصفهم على المرقب ، وبانياس ، وبلاد انطرسوس ،
وعلى سائر
الصفحه ٣٧٩ : من قرية المحمدية من أعمال جزيرة ابن عمر ،
وهو شيخ الملك الظاهر المشهور أمره ، وسبب معرفة الملك الظاهر
الصفحه ٣٨٢ :
الكاري ، أصله من كار من عراق العجم ، قد حفظ القرآن العزيز وأتقنه ، واشتغل
بالعربية ، فلما استولى التتر
الصفحه ٤١٣ : عسكر
الشام ومصر ، وأعيان الناس ، وقرىء عليهم كتاب الملك المنصور ، ومضمونه : «التهنئة
للإسلام بدفع هذا
الصفحه ٤١٦ : والعشرين منه قرىء على المنبر بجامع دمشق بعد صلاة الجمعة
مثال سلطاني ورد على الأمير حسام الدين لاجين نائب
الصفحه ٤٢٥ : ؟
قال : كنت أتأخر ، فأخرجت البطاقة ، وقرأتها عليه ، فوجم وقال : ما كان يؤمنك
والعياذ بالله إن هم كسرونا
الصفحه ٤٥٩ : الدين أحمد بن تيمية على المنبر برواق الحنابلة بجامع دمشق
مكان والده يفسر القرآن الكريم وغير ذلك.
وفي
الصفحه ٤٦٥ : نحو مائة وخمسين قرية ، وغرم عليه من الأموال ما لا يحصى ،
وحصل بذلك للناس رفق عظيم ، فإنهم كانوا يردون