الصفحه ٨ : ، والروادية بطن من الهذبانية ، وهي قبيلة كبيرة ، وقيل
إن على باب دوين قرية يقال لها أجدا ، وجميع أهلها أكراد
الصفحه ٣٠ : ومن معه ، فنزل القرية مقابل دور الخلافة ، وبينه وبينها
دجلة ، وقصد هولاكو بغداد من جهة البر الشرقي عن
الصفحه ٣٧ : ، لأن القدس كان سلم إلى الإنبروز قبل ذلك ، سوى
عشر قرى على الطريق من عكا
الصفحه ٦٧ : والوعظ ، وأنه قرأ القرآن
الكريم بالقراءات على أبي بكر الباقلاني ، وله كتاب سماه معادن الإبريز في تفسير
الصفحه ٧٠ : قرى البلقاء كبيرة يطؤها الحاج ، ويقام لها سوق وفيها بركة عظيمة.
الصفحه ٧٨ : بكر محمد بن سني
الدولة وقرىء تقليده بشباك الحكم بالجامع بدمشق يوم الجمعة الحادي والعشرين من ذي
القعدة
الصفحه ٨٠ : ، ونزل في داره وقرىء فرمانه بأن تكون البلاد تحت نظره
وفي ثاني رمضان وصل الخبر إلى دمشق باستيلاء التتار
الصفحه ١٠٥ : المولى تاج الدين : فطلبني السلطان ، قرأت عليه الكتب ،
وقال لي خذ هذه الكتب ورح إلى الأمير ناصر الدين
الصفحه ١٢٤ : ، والأمراء والناس
على طبقاتهم ، وقرىء نسب الخليفة على القاضي ، وشهد عنده بصحته ، فأسجل عليه بذلك
، وحكم به
الصفحه ١٢٨ : القرآن ، وكفر به عن المرء ذنوبا
كتبت عليه وآثاما ، وجعل يوما واحدا منه كعبادة العابد ستين عاما ، وما سلك
الصفحه ١٣٥ : قرية الناووسة ، ثم
رحل عنها قاصدا هيت ، ولما اتصل ذلك بقرابغا مقدم عسكر المغل بالعراق ، وبهادر علي
الصفحه ٢٠٣ : الشرقي ، والمقرىء كمال الدين المحلي في
الايوان الذي يقابله لاقراء القرآن بالروايات ، والطرق ورتب جماعة
الصفحه ٢٣٦ : العز رئيسها ،
وقال نحن قاصدون الصيد فمر أهل قارا بالخروج بأجمعهم ، فخرج منهم جماعة إلى ظاهر
القرية فلما
الصفحه ٢٣٧ : المؤدية إلى نابلس ، وقراوي قرية في غور الفارعة المتصل بنابلس ، معجم
بلدان فلسطين لمحمد شراب ـ ط. دمشق ١٩٨٧
الصفحه ٢٤٩ : والعشرين من ربيع الآخر بدمشق سنة تسع وتسعين ، قرأ
القرآن والعربية وتفقه ، وسمع وحدث ، واختصر تاريخ دمشق