الصفحه ٦٨١ :
٤٢١
قرية أحد ٨٥٤
قرية أم نزع ٨٥٤
قرية البلسم ـ البيلسان
ـ عين شمس ٣٢ ـ ٣٣
قرية الجملة ١١١٥
الصفحه ٣٦٦ :
المذكورة والقبة مدفنا وباقيها مسجدا لله تعالى برسم الصلوات ، وقراءة القرآن
العزيز ، والاعتكاف ، وباقي الدار
الصفحه ٥٠٣ : الصفاة ، فاستدعاهم سنان إلى الحصون وقتل منهم مقتلة
عظيمة.
وقال الصاحب كمال
الدين : قرأت بخط أبي غالب بن
الصفحه ٦٨٢ :
قرية لبني ٦٠
قرية الناووسة ٩٨١
القريتين ٢٥٠
القرين ١١٣٤ ـ ١٢٢٠
قزوين ٧٢٧
القسطنطينية ٥٣
الصفحه ٧٧ : الجامع قبالة الشباك
المشار إليه ، وقرىء عليه تقليده ، وهو تقليد عظيم جدا بسط فيه القول والمبالغة في
تفخيم
الصفحه ٢٠٥ : نصنا بالطرة من أعمال دمشق ، وثلث وربع قرية
المشيرفة ، من بلد بصرى ، ونصف قرية ليفا من أعمال القدس يصرف
الصفحه ٢١٥ :
في أواخر فصل
الشتاء ، وإنما كان يدخر له ذلك بالقصد ، فإن قرية كفر بطنا ، وزبدين وعدة قرى من
الغوطة
الصفحه ٢٢٠ : ، والقلعة وتركهما
دمنة ، وملك لأعيان الأمراء الذين كانوا معه والغائبين عنه بالبيرة لكل واحد منهم
نصف قرية
الصفحه ٢٢٥ : جمال الدين مولده في جمادى الآخرة سنة تسع
وتسعين وخمسمائة بالقرية قرية بالقرب من سمنهود من أعمال قوص
الصفحه ٢٦٢ :
كان الملك الظاهر
قد احتاط عليها وعلى القرى الملك والوقوف على أربابها ، وهو نازل على الشقيف ،
وتحدث
الصفحه ٢٨٨ : شوال خرج الملك الظاهر من دمشق قاصدا القرين ، فنزل عليه يوم الاثنين
ثامن عشري الشهر ونصب عليه المجانيق
الصفحه ٣٢٩ : وتزان ، وكذا يكون قران السعد وسعد
القران ، وما أسعد أرضا أصبحت هذه المراحم الشريفة السلطانية له خميلة
الصفحه ٤٣٨ : ، فلم يسلم سوى قطعة منه ، فمات في نصف ذي الحجة سنة ثمانين وستمائة في
قرية من قرى همذان اسمها بابل ، وقيل
الصفحه ٥١١ :
نائب السلطنة ، بعد مشاورة السلطان ، وقرىء بجامع الجبل يوم الاثنين ثاني الشهر ،
ولبس الخلعة البيضا
الصفحه ٥ :
الكبار ، وأقطعه الملك المعظم صرخد وقلعتها وأعمالها ، وقرى كثيرة أمهات غيرها ،
ولما توفي الملك المعظم بقي