الصفحه ٣٠٩ : الدين الفاقارني واربعون
نفرا من خواصه ـ إلى دمشق على خيل البريد وعاد إلى القاهرة في يوم الخميس الرابع
الصفحه ٣١٥ : مد ، فلم يتركه الملك المنصور
وسأله حتى جلس ثم وصلت الخلع وغيرها ، وأباح له ما لم يبحه لأحد من خواصه
الصفحه ٣١٨ : بعث
أبغا إلى الروم تقونوين عوضا عن أجاي ومعه أربعين رجلا من خواصه ، وأمره أن يكتب
جميع أموال الروم
الصفحه ٣٢١ : قبل هدية مرحسيا ، وكان من جملتها جواشن مبدعة
الصفة فأعجبته ، وفرقها على خواصه ، ثم سأل السلطان غياث
الصفحه ٣٢٦ : الطواشي شجاع الدين عنبر ، المعروف بصدر الباز ، وسبب ذلك أنه كان
من خواص الخدم المباشرين لدور الملك الظاهر
الصفحه ٣٤٢ : الظاهر
على سائر الأمراء ، والوزراء ، والقضاة والكتاب وخواص الحاشية مقدار ألف وثلاثمائة
خلعة ، وبعث إلى
الصفحه ٣٥٨ : النصف من الليل ، ولم يحضره سوى الأمير عز الدين
أيدمر الظاهري نائب السلطنة بدمشق ، ومن الخواص دون العشرة
الصفحه ٣٨٤ :
الذي أعان على قتل رجالنا ، ولا بد من قتله ، فوقفهم أياما وهم يحرضونه ، فلما
أعياه دفاعهم أمر بعض خواصه
الصفحه ٤٢٩ : ، واعتقل
بقلعة الجبل ، وكان قد تقدم بأيام قلائل ، قبض ولده وحاشيته ، وخواصه ، وأتباعه ،
وغلمانه ، وحبسوا عن
الصفحه ٤٤٩ : ـ رحمهالله ـ فإنه لما بلغه خبرها ، بطل الفطر وحضر بنفسه وخواصه
ومماليكه مسرعا ، وحضر إليه جميع الأمرا
الصفحه ٤٥٧ : ، ووصل إلى دمشق مع جماعة من عسكره ، وخواصه
يوم السبت ثاني عشر جمادى الآخرة.
الصفحه ٤٦١ : إليهم يمسك ، وتؤخذ كتبه ، فجلس الملك المنصور في الليل
، وأوقدت شموع كثيرة ، ولم يكن حوله سوى خواص
الصفحه ٤٦٢ : ألف فارس ، وقدم عليهم علي نياق أحد خواصه ، فقصدوا
الصفحه ٤٨٧ :
الدين ، وكان من
خواص الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن محمد ، وترسل عنه إلى هولاكو وغيره من
الملوك
الصفحه ٧٩٢ : ـ ١١٧٤
شماخي ١٠٢٨ ـ ١٠٩٢
شمار البدري ١٠٠٨
شمس الخلافة ٢٨٦ ـ
٢٨٧
شمس الخواص ٢٨٣ ـ ٣٦٨
ـ ٣٩٨
شمس