الصفحه ٨٦ : ، فجئنا حتى نقوم فأمرنا
بالقعود ، وما ترك عنده إلّا من يثق إليه في خواصه ، [ثم إنه] صرف أكثر مماليكه
وقال
الصفحه ٨٧ : ، وأنه عازم على
مسكه ، فضرب وجه توجهه عن قصده ، وعزم للتوجه إلى مصر مضمرا للظاهر سوءا أسره إلى
بعض خواصه
الصفحه ١٠٤ : فلامه بعض خواصه على ذلك وقال :
ياخوند لو صادفك ، والعياذ بالله بعض المغل ، وأنت راجل كنت رحت وراح
الصفحه ١٤٠ :
حتى استوثقوا منه
بأنه يعود إليهم عن قرب ، فمكنوه من السفر بطائفة قليلة من خواصه ومماليكه ، وترك
الصفحه ٢١٨ : البسط والحديث مقيدا لألفاظه ، ملازما للناموس في سائر
أوقاته حتى في خلوته مع غلمانه وخواصه ، يحذو في ذلك
الصفحه ٢٢٣ : ذي القعدة ختن الملك السعيد باكرا ، وختن معه جماعة من أولاد الأمراء والخواص
، وحضر الملك الظاهر ذلك
الصفحه ٢٣٩ : كان
العشاء الآخرة مشى ونحن معه جماعة من خواصه ومماليكه إلى دار ذلك الأمير ، فلما
دخل وجد في الدار
الصفحه ٢٦٥ : من خواصه ، ولما ملك ولاه شد الدواوين بدمشق وأعمالها ، وكان
يعتمد عليه ويثق به ، وكان عز الدين يظهر
الصفحه ٢٦٧ : قونية وأشار عليه خواصه أن لا يفعل ، فلم يصغ إلى
رأيهم ، فلما بلغ البرواناة قدومه ركب ومعه المغل ، فلما
الصفحه ٢٧٤ : إلى سديد الملك عرضه على ابن
عمار ، ومن بمجلسه من خواصه فاستحسنوا عبارة الكتاب ، واستعظموا ما فيه من
الصفحه ٢٧٦ : يوم الاثنين
حادي عشري ربيع الأول توجه إلى الشام في طائفة يسيرة من أمرائه وخواصه ورتب لهم
الاقامات
الصفحه ٢٩٢ : الشام في نفر يسير من خواصه وأمرائه ،
ودخل حصن الكرك ثم خرج منه ، وقد أخذ معه الأمير عز الدين أيدمر
الصفحه ٢٩٦ : الأمراء والخواص إلى الشام ، وخيم بين
قيسارية وأرسوف ، وكان مركزا بها الأمير شمس الدين الفارقاني ، فرحل
الصفحه ٣٠٥ : وحمله إلى البرواناة ، وأما ولده الصغير نصير الدين محمود
فإنه نجا بنفسه وقصد أبغا ، وصار من خواصه ، وولى
الصفحه ٣٠٨ : خرج من
بلاده قاصدا زيارة القدس الشريف في زي الرهبان ومعه جماعة يسيرة من خواصه فسلك
بلاد الروم إلى سيس