الصفحه ٩٤ :
وظللت أورده
حديث ما امعي
هن شرح جفني
مسندا منقولا
من أبيات ،
وأنشدني نجم الدين
الصفحه ١٠١ :
...
عثمان بن محمد بن عبد الله بن محمد بن هبة الله بن علي بن المطهر بن أبي عصرون ، أبو عمرو شرف
الصفحه ١٠٩ : ،
فقال له : أبوك هرب ، قال : لا أبي ما يهرب أبصروه في القتلى فدوروا عليه في
القتلى ، وأحضروا عدة رؤوس
الصفحه ١١٣ : الأمير بدر الدين محمد بن أبي علي والد الأمير حسام الدين ، وكان الملك
المجاهد حبسه بقلعة حمص ، مع الأمير
الصفحه ١١٦ : بقلعة حمص مع الأمير سيف الدين بن أبي علي ، وشرح القصة في ذلك أن الأمير سيف
الدين كان هو المشار إليه من
الصفحه ١٥٤ : يقصر عنه الوصف ، وأمها ابنة الملك العادل سيف الدين أبي بكر محمد
ابن أيوب ، وفي سنة ثلاث وخمسين أولدها
الصفحه ١٦٠ :
وصحبته زين الدين
صالح بن محمد بن أبي الرشيد الأسدي الحاكمي المعروف بابن البناء ، واخوه شمس الدين
الصفحه ١٦٧ : رحمة
الله تعالى
الإمام المستنصر
بالله
أبو القاسم أحمد
أمير المؤمنين ابن الامام الظاهر بأمر الله أبي
الصفحه ١٧٠ :
عبد العزيز بن عبد
السلام بن أبي القاسم بن الحسن بن محمد بن المهذب أبو محمد عز الدين السلمي
الدمشقي
الصفحه ١٩٦ : المطهر ابن الشيخ شرف الدين أبي سعد عبد الله بن أبي
عصرون ، وكانت أرضعت الملك الكامل ، فكان أولادها
الصفحه ٢٥١ : شهر رجب سنة أربع عشرة وستمائة ، وتفقه وسمع من أبي الفضل جعفر بن
أبي الحسن الهمذاني وغيره ، وحدث وأفتى
الصفحه ٢٨٢ :
ويسلطنوا ابن المغيث.
وفي أواخر جمادى
الأولى وصل النجابون إلى مصر من عند نجم الدين أبي نمي محمد بن أبي سعد
الصفحه ٢٩٩ : ويعترفون
بتقدمه عليهم ، حتى عم أبيه الملك الأمجد تقي الدين ابن العادل ، وكذلك سائر
الأمراء وأرباب الدولة
الصفحه ٣٠٦ : أبيه
الأمير مظفر الدين في سنة تسع وخمسين وست مائة في ثاني ربيع الأول منها ، ولم يزل
مستقلا بذلك إلى أن
الصفحه ٣٣٥ : التوجه إلى الملك
الظاهر مع أبيه لأن أبغا ينقم عليه قتل من قتله من التتر ، فتقدم بهادر إلى سكتاي
، وأخيه