الصفحه ١٠٦ : الديار المصرية ، قال لي : والله هو يكسر التتر ، فما مضى عن هذا إلا مدة
يسيرة حتى خرج وكسر التتر على ما هو
الصفحه ١١٣ : كان إلا مدة يسيرة
وحصل لي ما تمنيته عيانا لم يخرم منه شيء ، وفي سنة أربع وأربعين أيضا اطلق صاحب
حمص
الصفحه ١١٧ : ، وأطلعك على ما في نفسي منه ، وهذا ما يمكن إلّا في المدينة ، ولا بد من
دخولك على كل حال ، فرأى الأمير سيف
الصفحه ١٢٠ : أخرجوا من فيها من الرجال
والنساء ولم يبق إلا من اختفى خوفا على نفسه ، ثم نادوا من كان من أهل حلب فليعتزل
الصفحه ١٢٥ : أخيه ، ولم يل أحد
بعد أخيه قبله إلا جده المقتفي بن المستظهر فإنه ولى أيضا بعد الراشد بن المستظهر
، وأما
الصفحه ١٢٦ : الأنعام حتى بلغ قوله تعالى : (وَلا تَمُوتُنَّ
إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ)(١) ثم صلى على النبي
الصفحه ١٣٠ : متبوعا لا تابعا ، وأيد كلمة التوحيد ، فما تجد في
تأييدها إلا مطيعا سامعا ، ولا تخل الثغور ، من اهتمام
الصفحه ١٣١ : السلطان وما هربت إلا خوفا منه
، وقد رغبت إليك في أن تستعطفه بحيث يبقي علي حران فإني طردت نواب التتر عنها ،
الصفحه ١٣٥ : : قد بايع الملك
الظاهر خليفة ، وهو واصل ، فما نسلمها إلا إليه ، فلما وصل المستنصر بالله نزل
إليه واليها
الصفحه ١٣٨ : بالولاية ، فتوجه المذكور فوجد
الرضي في عافية ، فكتم التوقيع ولم يلبث إلا عشرة أيام حتى مرض الرضي أياما
الصفحه ١٣٩ : ، وكانت قواهم
تضعف لقلتهم ، والرعب الذي داخلهم عن المقام على حصار البلد ، فرحلوا ولم يقيموا
إلا يوما واحدا
الصفحه ١٤٢ : بدمشق ، ونزل البرلي بأصحابه في
المرج ، فبعث إليه البندقداري يلومه على ذلك ، وحلف له أن الأمر ما ورد إلا
الصفحه ١٤٣ : ، وأنهم لا يلبسون لأمة الحرب ولا يظهرون إلا طاعة الملك
الظاهر ، ويقولون إنا خفنا على أنفسنا لما سمعنا تغير
الصفحه ١٤٧ : طويل ، ولحيتك طويلة ، فقال له عماد الدين إلا
أني ما ربيت في حمص ، أشار الملك الصالح إلى الطويل القامة
الصفحه ١٦٠ : ، وأنا أنشأتها ، فقال : ياخوند إني اتممتها ، وبنيت إلى
جانبها حوضا ووقفتها ، ولا يمكنني أفعل إلا ما