الصفحه ٧٧٩ :
قرية على باب إربل
يقال لها بيت النار ، فلا يدخلون إربل حتى يجهز غيرهم لئلا ينقطع عمله ، وإذا خلص
الصفحه ٧٩٠ :
وافقنا إلا على ما
فيه مصلحة ابن أستاذي ، فلما أيس منه ، فرق ضياع الشام على الأمراء ، وخلع عليهم
الصفحه ٢٢ : القلانسي نرى بأن أسرته كانت من أكبر وأعرق أسر دمشق ، وأعظمها مكانة ، فهو قد
تحدث في وقائع سنة ٥٤٨ ه عن
الصفحه ٥٨٨ :
أقر الاقطاع عليه
، وإن كان صغيرا رتب معه من يتولى أمره حتى يكبر فكان الأجناد يقولون : هذه أملاكنا
الصفحه ٦٢٩ : عسكر مصر وكان عند مسيره إلى الكرك أمر ولده الأفضل أن ينزل على رأس الماء
بطائفة من العسكر ، ينتظر باقي
الصفحه ٦٥٨ : الجبلي ، وغيرهم فاستحلفهم لنفسه ، وكان عنده أبو جعفر
إمام الكلاسة يقرأ القرآن ، فلما انتهى إلى قوله تعالى
الصفحه ٧١١ : ، وجاء
إلى بيت صديق له في بعض القرى ، وكان رئيسها ، فنزل عليه ، وكان تحته فرس سابق ،
وسلاح له قيمة
الصفحه ٧٥٧ : عشرة وستمائة ، قال لي : والله هو واسطة العقد وعين القلادة ، ولو لا همته
وأنه مشغول بجهاد الأعداء لما قر
الصفحه ٥٩٤ : ، فقال : من أين لك هذا؟ فقلت : حدثني والدي ، وكان
من أكابر عدول دمشق ، وكان أبوه يلقب بالسعيد ، أنه لما
الصفحه ٧٥١ : على قرقيسيا ، والكيسان ، والقمر ، والعين وشنانا ، وكلها قرى
فيها عيون جارية ، ونخل كثير ، ومنها يجلب
الصفحه ٦٣٢ : منهم
بقية لا يقوم لهم بعدها قائمة ، (وَكَذلِكَ أَخْذُ
رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ
الصفحه ٢٦٨ : الحلة عائدا إلى أصفهان (٨٧ و) في أوائل شوال من السنة ، وقد قرر مع
الأمير مودود والعسكر قصد
الصفحه ٣٥٦ :
فائدة لأحد بها ،
فأجريت عيون مياهها ، وأعيدت إلى أجمل عاداتها ، وظهرت منها الخيرات ، وعمت بذلك
الصفحه ١٦٤ : الحسين بن حسن الماشكي
ناظرا في الشام جمعية : حربه وخراجه ، وقرى منشور الولاية والدعاء له «سلمه الله
وحفظه
الصفحه ٤٥١ :
عن قلعة جعبر لخوف
صاحبها من طلبه منه ، ووصل إلى دمشق متيقنا أنه قد أمن بها ، ومدلا بما فعله ،
وظنا