الصفحه ١٨٠ : واليا عليها في شعبان منها ، ووصل معه الشريف السيد أبو
طاهر حيدرة بن مستخص الدولة أبي الحسين ، ونزل قطب
الصفحه ٢١٨ :
وانهزم بنو عقيل
من منازلهم وبلادهم ، وتوجهوا نحو السلطان بركيارق ابن ملك شاه ، وكان علي بن شرف
الصفحه ٤٨٩ : يوم الأربعاء
الرابع والعشرين من الشهر ، رحل من هذا المنزل ، ونزل في أرض القطيعة (٢) وما والاها ، ودنا
الصفحه ١١٧ :
واتفق ذاك وقد قوض
الصيف خيامه ، وطوى بعد النشر أعلامه ، والشتاء قد أقبل بصره وصريره وقره وزمهريره
الصفحه ٣٣٨ :
الأمير سيف الدولة
مسعود ، الوالي بصور من قبل الأمير ظهير الدين أتابك ، فلما خرج للسلام على والي
الصفحه ٣٨٦ :
وفي ذي الحجة منها
وردت الأخبار بوصول عسكر وافر من التركمان إلى ناحية الشمال ، وأنهم غاروا على
الصفحه ٤٦٢ :
من سلطان مصر إلى
ثغر عسقلان ، وقرىء على منبرها ومضمونه :
بسم الله الرحمن الرحيم (١) ..
وفي يوم
الصفحه ٥٠٦ :
الرعية من الفقهاء
، والتجار ، وخوطبوا بما زاد في إيناسهم ، وسرور نفوسهم ، وحسن النظر لهم بما يعود
الصفحه ٣٥٩ :
سفك الدماء
المحرمة ، وإفاظة النفوس المحظورة ، وجهلا بما حذر الله تعالى من يقصد ذاك ، ويقدم
عليه
الصفحه ٣٦٥ :
الصباح إلى ناحية
براق (١) ، لأن تقدير وصول الملاعين عند عودهم من حوران إلى ذلك المكان ، فسارعوا
الصفحه ١٤٥ : مرداس على فرسه المشهور ، فوقف به من كد الهزيمة ، ولم
ينهض به ، فلحقه رجل من العرب يعرف بطريف من فزارة
الصفحه ١٨٣ :
المستولي عليها ،
ثم صار من صور إلى طرابلس ، وأقام بها عند زوج أخته جلال الملك ابن عمار (١) مدة
الصفحه ٣٢٢ : متوجهاتهم ومتصرفاتهم ، حياطة تكنفهم من جميع جهاتهم ، ويحمي نفوسهم وذراريهم
وأموالهم ، ومعائشهم ، حماية ترد
الصفحه ٣٩٣ :
في غد ذلك اليوم ،
فحين عرف شمس الملوك جلية حاله ، ضاق صدره لإفلاته من يده ، وتضاعف ندمه لفوات
الصفحه ٤٣٢ : نيفا وثلاثين سنة ، يؤم الناس ، ويتلو القرآن فظهر عليه شيء من اعتقاده من
ميله إلى التشبيه ، فعزل عن