الصفحه ٧٧٥ : الصحيح ، فهل
يمكن أن يضاف إلى الوقف ما قال في حق الغرباء؟ فقلت : بعد أن حكم الحاكم لا يجوز
تغييره بإجماع
الصفحه ١٣٢ :
ووجدت جار أبي
الندى متحكما
حكم العزيز على
الذليل الكابي
الصفحه ١٥٤ : عشر سنين وستة أشهر وستة أيام ، وفقد في العشر الأول من شوال سنة إحدى عشر
وأربعمائة ، وعمره ست وثلاثون
الصفحه ٢٥ : القلانسي مواد آل الصابىء نقلا حرفيا ، أم عدل
فيها اختصارا وزيادة ونقصانا؟
إن من يقرأ مخطوطة
البودليان
الصفحه ٥٤٨ : ، والعدل ، والنزاهة عن
الإسفاف ، وتجنب الهوى والظلم ، وحكم بين الرعايا بأحسن أفصال في الحكم ، وكتب له
الصفحه ٢٠٠ : نفسه بالغدر بأتسز ، ولاحت له منه
أمارات استوحش بها منه مستهله ، فقبض عليه في شهر ربيع الأول منها ، وقتل
الصفحه ٢٠٦ : عنه ، فقبض عليه واعتقله ، وأقام أياما ، وقرر أمره وأطلقه وطيب نفسه.
سنة سبع وسبعين وأربعمائة
في
الصفحه ٢٣٠ :
سنة تسع وثمانين وأربعمائة
فيها وصل خلف بن
ملاعب ، الذي كان السلطان ملك شاه أبو الفتح أخذه من حمص
الصفحه ٢٩٩ : البرجين في الارتفاع ،
ولو طال أحدهما على الآخر لهلك أقصرهما ، وكان عدد المفقودين من أهل صور أربعمائة
نفس
الصفحه ٣١٢ : ، وعلى كل من دخل في هذا المذهب
، وهم زهاء مائتي نفس ، وقتل في الحال أبو طاهر الصائغ ، واسماعيل الداعي
الصفحه ٥٣٣ : داره ،
وأنفذ والي القلعة إلى نصرة الدين والحلبيين ، يقول : مولانا الملك العادل نور
الدين حي في نفسه
الصفحه ٦٢ : ، والمرضي من الخطاب ، والشكر على ما بذله
له من نفسه ، وغالطه في المقال واحتج عليه بأهل دمشق فيما يصرف رأيه
الصفحه ٩١ : نفسه لغلمانه ، فلما رأوه قويت نفوسهم وثبتت
أقدامهم ، واشتدوا في القتال حتى استفرغ بكجور جهده ووسعه
الصفحه ٤٩٦ : سبب ولا موجب وتفرقوا ، وعاد مجير الدين إلى دمشق ودخلها سالما في نفسه
وجملته ، في يوم الاثنين الحادي
الصفحه ٧١ :
ونزل طبرية وراسل
أبا تغلب في الاجتماع معه ، وكان الفضل يهوديا أولا ، وكان أبوه طبيبا ، فكبرت نفس