الصفحه ٦٩٥ :
وحج بالناس من
العراق وجه السبع ، ومن الشام الشجاع بن علي بن السلار ......
فصل
وفيها توفي
الصفحه ٦٧٤ :
نجابا من عند
جهركس إلى من في دمشق بهذا المعنى ، ومعه كتب فأخذها منه ، وقال : ارجع فرجع إلى
مصر
الصفحه ١٧٨ :
سنة سبع وخمسين وأربعمائة
في هذه السنة نزل
الأمير محمود بن شبل الدولة بن صالح على حلب ثالث دفعة
الصفحه ٦٦٢ :
حاكما على الجميع ، وهو المشار إليه بالسيف والقلم ، لا يصدر السلطان إلا عن رأيه
، ولا يمضي في الأمور إلا
الصفحه ٨٣٦ :
أوحشتني ، وحملته
على كتفها ، فاستشعر فقتل بعد ذلك بأيام ، ثم مر به من المعركة بقميص واحد ، وجعل
في
الصفحه ٤٠١ : علينا بالعراق أحد ، وليت
بقي لنا العراق ، فقال لصاحب المخزن : يا وكيل ما تقول؟ قال : في نفسي ما في نفس
الصفحه ٣٣٣ : بأحكام الله
أمير المؤمنين ، لتضييقه عليه ، ومنعه مما تميل نفسه إليه ، ومنافرته إياه في بعض
الأوقات ، وقد
الصفحه ٣٩٣ :
الأمر فيه ، وكاتبه بما يطيب نفسه ، ويؤنسه بعد استيحاشه ، فلم يصغ إلى ذلك ، بل
أجابه جواب الخاضع
الصفحه ١١٩ : وذلك يفعله
من باب السياسة والحفظ لنفسه وهيبته وماله ، وهو يسر ذلك في نفسه (١) أنه من الاساءة إليه
الصفحه ٤٥٥ :
وأما أخبار المغرب
، والحوادث فيه ، فلم تسكن النفس إلى إثبات شيء من طوائح أخباره ، وما يؤخذ من
الصفحه ٤٠٤ :
الجماعة بأيمان سكنت إليها نفسه ، وتوكد معها أنسه ، وقرر معه أنه يكون يحضر
للسلام في كل يوم ، ويعود إلى
الصفحه ٢٤٦ : لثلاث بقين من شعبان ، وتقدم شمس
الملوك دقاق وظهير الدين أتابك في حقه ، بما طيب نفسه وأكد أنسه ، وأقام
الصفحه ٩٢ : بكجور وغلمان معه من غلمانه إلى براح (٣) فيه زرع حنطة ، فطرح نفسه فيه ، ومر قوم من العرب ، فظنوا
أن معهم
الصفحه ٣٥٥ :
الله تعالى لا يغالب أمره ، ولا يدافع حكمه ، ولابد من تمام ما سبق به علمه ،
وحدوث ما تقرر نفاذه في خلقه
الصفحه ١٤ : التقليدية لمصر المستقلة بمحاولة إلحاق الشام بها والسيطرة عليها ، وقد
نجحت ـ مع الدول التي تلتها في حكم مصر